إبراهيم عيسى: مش عايزين نتعود على الأزمات عايزين نحلها.. فيديو
ADVERTISEMENT
عقب الإعلامي إبراهيم عيسى، على الأزمة الاقتصادية الراهنة، قائلا:" الأزمة الاقتصادة الراهنة أزمة عالمية يلمسها جميع مواطني العالم".
وأضاف ابراهيم عيسى، فى تعليق ببرنامج"حديث القاهرة"، على قناة القاهرة والناس، :"الأزمة الاقتصادية تزداد وتظهر بوضوح أشد في مصر لأسباب كثيرة يعددها الاقتصاديون لكننا سنعبر الأزمة" .
إبراهيم عيسى: عبور الأزمات يحتاج لدراسة
وتابع:"عند الحديث عن الأزمات في مصر تكون العواطف ما بين شدة الرغبة في التفاؤل وإظهار الأمر وكأن لا شيء يؤثر وبين إظهار الأزمة وكأنها نهاية العالم".
وأكمل:"كافة الأزمات تعبر إما بالتعود والاعتياد أو الزمن أو بالحل والانفتاح لأمل يقودنا لمستقبل أفضل، معقبا:"مش عايزين نتعود على الأزمات عازين نحلها، مردفا:"عبور الأزمة يعني أن ندرسها جيدًا ونفهم ماذا تعني ولماذا تأزمنا وكيف نخرج من هذه الأزمة والأهم كيف لا نعود لهذه الأزمة من جديد".
إبراهيهم عيسى: العالم يبحث عن الطاقة النظيفة
وأردف :"هناك شركات استخبارات تهتم بالأعمال التجارية والاقتصاد، والمستثمرين يتعاملون مع هذا الأمر بشكل مشروع جدًا، معقبا:"أهم وأغلى سلاح في العالم هو المعلومات".
ونوه، بأن الاستثمار في الهيدروجين الأخضر هو استثمار مستقبلي كبير، موضحًا أن كل من يبحث عن الطاقة النظيفة فيبحث عن طاقة الرياح والهيدروجين الأخضر والطاقة الخضراء ومصر متميزة جدًا في هذا المجال.
وأنهى بالقول: "العالم يبحث اليوم عن الطاقة النظيفة ومصر تهتم كثيرًا بها، حيث أن مصر تستعد لمشروعات الهيدروجين الأخضر والطاقة النظيفة، معقبا:"شيء عظيم جدًا الدخول في مجال جديد ومختلف في العالم ومتميز ونظيف وعلمي وسيكون له عوائد ممتازة على مصر".
وفي وقت سابق، أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن التيارات المتطرفة تحاول إنكار السنة النبوية، قائلا:" من يحاول إنكار السنة النبوية مجنون".
وأضاف الإعلامي إبراهيم عيسى، في ببرنامج "حديث القاهرة"، على فضائية القاهرة والناس، :"هناك تيارات متطرفة تحاول مصادرة عقل الإنسان وتدعي أن ذلك من الإسلام".
وتابع: "لا يمكن إنكار السنة، وإنكار السنة يعنى إنكار النبي محمد ، معقبا:"لا يمكن لأي شخص عاقل أن ينكر السنة، لأن إنكار السنة هو إنكار لوجود النبي محمد أصلا".
إبراهيم عيسى: إنكار السنة النبوية جنون
وأكمل:"الأحاديث الموضوعة والضعيفة وأحاديث الأحاد التي لا تتفق مع العقل هو إنكار للضعيف والمناقض للقرآن فيها والمزور منها، معقبا:"علينا التركيز فيما ينقل من سنة والأحاديث التي تتعارض مع العقل ننكرها وهذا ليس إنكار للسنة بشكل عام ولكن ننكر الضعيف منها".