عاجل
الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

التحقيق في واقعة إصابة فتاة سقط بها الأسانسير من الطابق السابع بالغربية

أسانسير أرشيفية
أسانسير أرشيفية

شهدت محافظة الغربية واقعة مؤسفة، حيث أصيبت فتاة بجروح وكدمات، إثر سقوط أسانسير من الدور السابع كانت بداخلة بمدينة طنطا.

تحيا مصر  

ووجه المحامي العام لنيابات غرب طنطا الكلية بمحافظة الغربية اليوم، رئيسنيابة أول طنطا بفتح التحقيق في الواقعة والتأكد من وجود شبهة جنائية أو إهمال من عدمه وسماع أقوال شهود العيان.

وترجع أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء محمد عمار، مدير أمن الغربية، إخطارا من العميد ياسر عبد الحميد، مدير المباحث الجنائية، يفيد بوصول "ل. م"، 28 عاماً، إلى مستشفى طنطا الجامعي إثر سقوط الأسانسير بها من الدور السابع، ما تسبب في إصابتها بجروح سطحية وكدمات وكسور متفرقة بأنحاء الجسم.

وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق وكشف ملابسات الحادث الأليم.

العثور على جثة ربة منزل ملقاه في الشارع 

وعلى جانب أخر واقعة مؤسفة شهدتها محافظة الفيوم، حيث عثر الأهالي على جثة ربة منزل مقتولة ملقاه في أحد الشوارع، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة.

بداية الواقعة عندما تلقى اللواء ثروت المحلاوي، مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم، إخطاراً من العميد أسامة أبو طالب مأمور مركز شرطة سنهور، يفيد ورود إشارة من شرطة النجدة، بتلقي بلاغا من أهالي شارع علاء الماوي نطاق المركز، بالعثور على ربة منزل مقتولة وجثتها ملقاه في الشارع. 

وعلى الفور انتقل ضباط مركز شرطة سنهور، برئاسة المقدم محمد عشري، رئيس مباحث مركز شرطة سنهور، إلى محل الواقعة، وعثروا على جثة ربة منزل مقتولة بالشارع، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة.

وجرى نقل جثمان السيدة  إلى مشرحة مستشفى سنورس المركزي تحت تصرف النيابة العامة التي تولت التحقيق في الواقعة لكشف ملابساته.   

طالب يتخلص من حياته شنقاً بالمنوفية

وعلى جانب أخر أنهى طالب في الصف الثاني الإعدادي على حياته، بعد ظهور نتيجة امتحاناته، ولم يوفقه الحظ في اجتياز الامتحانات بنجاح، وتلقي خبر رسوبه في الإمتحانات، وهو الأمر الذي دفعه إلى إنهاء حياته خوفًا من والديه.

بدأت الواقعة عندما تلقى حازم سامي مدير أمن المنوفية أخطارا من مأمور مركز شرطة الشهداء يفيد بورود بلاغ من أهالي زاوية الناعورة التابعة للقرية بإنهاء طالب حياته في المرحلة الإعدادية يدعى "ب.م.ع" بعد رسوبه في الإمتحانات.

وتحركت قوة أمنية إلى مكان البلاغ للتحقيق في الحادث، بالإضافة إلى طاقم طبي وبالفحص المبدأي تبين وجود علامات في الرقبة "حز" مكان الحبل، مع التأكد مع عدم وجود شبهة جنائية حول الواقعة.

وحرر المحضر اللازم بالواقعة، وتم الصريح بالدفن وتسليم الجثمان إلى أهله لتشيعه إلى مثواه الأخير، وشيع الجثمان عدد كبير من أهالي قرية زاوية الناعورة من مسجد القرية وسط حالة من الحزن والأسى.

تابع موقع تحيا مصر علي