الرئيس السيسي: عملنا كل اللي علينا عشان نسيطر على الأسعار.. أجلنا زيادة فواتير الكهرباء 3 سنين تخفيفا عن المواطنين.. و«أهلا بالقطاع الخاص»
ADVERTISEMENT
الرئيس السيسي:
- لو معلمناش مشروعات الإنتاج الحيواني كانت الأسعار ارتفعت أكتر من ك
- أجلنا زيادة أسعار الكهرباء 3 مرات عشان ظروف الناس
- بلدنا توقفت 50 سنة متفكرش ولا تكبر
- سعر لتر البنزين بـ 40 جنيه بالخارج ونحرص على استقرار اسعار الوقود
- المفروض الأسعار في مصر تكون أكتر من كده بكتير
- عملنا أقصى ما لدينا لضبط الأسعار
- لو اتعاملنا وفقًا للأسعار العالمية كانت حصلت قفزة كبيرة جدا في الأسعار
- لسه عظمنا ما نشفش.. وبنام وأحلم بـ 10 تريليونات دولار
- لما تلاقوا دخلي تريليون دولار يبقا حاسبوني
- هدفي من الاستقرار حماية 100 مليون من الضياع
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، الأزمة الأوكرانية ليست من مدة طويلة، لكن الإجراءات التي اتخذتها الدولة مع النمو السكاني والتطور اللي حصل في الأسعار عالميا، نجد أن الطلب زاد حوالي 15 مليون، لومعدلات نمو الإنتاج الحيواني الوطني بينمو بنفس المعدل كنا ممكن نحافظ على الاسعار.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال افتتاح مشروعات الإنتاج الحيواني والألبان والمجازر الآلية من مجمع إنتاج الألبان بمدينة السادات، بمحافظة المنوفية: "في متغيرات أخرى بتأثر على أسعار اللحوم، زي الاعلاف ودي بنستوردها، وعشان كده بنقول لام نستصلح أكبر حجم من الأراضي للسيطرة على تكلفة الإنتاج".
وأضاف: "احنا عملنا مشروع البتلو رغم إننا مكناش نعرف إن في أزمة، لكن كانت نيتنتا إننا نستغل أي فرصة لتزويد الإنتاج وتحقيق الاكتفاء الذاتي والتصدير إن كان متاحًا".
وتابع: "أخذنا إجراءات كتير عشان نعمل مشروع الإنتاج الحيواني، ودخلنا صناعة الإنتاج الحيواني متأخر، وهي صناعة متكاملة وتكلفة إقامتها وتأهيل الناس بتاخد وقت، كل اللي جه 71 ألف رأس ماشية، والـ 100 ألف رأس تمنهم 5 مليار جنيه.. حاجه بسيطة".
أسعار الكهرباء
وخلال الافتتاح، تحدث الرئيس السيسي عن أسعار الكهرباء، قائلًا: «الدول أجلت لثالث مرة زيادة أسعار الكهرباء، رغم زيادة تكلفة الطاقة العالمية، قائلًا: «لو تكلفة الطاقة العالمية تعاملنا بها، كان حدث قفزة كبيرة في الأسعار».
وأشار إلى أن الدولة لم تفعل في الأزمة الاقتصادية الأخيرة، كما فعلت بقية الدول، والتي تقوم بزيادة الأسعار بمجرد أي زيادة عالميًا، وهذا يحدث ارتفاع كبير لمعدلات التضخم، لكن هنا في مصر لم نفعل ذلك، وإلا كانت ارتفعت الأسعار أكبر من ذلك بكثير.
ارتفاع الأسعار العالمية
وقال الرئيس إنه من المفترض أن تكون الأسعار في مصر أكتر من هذا بكثير، ورأينا الوضع في الدول الأوروبية وارتفاع معدلات التضخم، رغم أنه كان من ضمن معايير الاتحاد الأوروبي إن التضخم يبقا 2%، لكن النهارده وصلت بعض الدول إلى 11 % من التضخم، وهنا بتكلم عن دول غنية معندهاش عامل مهم جدا وهو عامل النمو السكاني، وفي دول بقالها 40 سنة النمو السكاني مزدش».
وأضاف الرئيس السيسي: “حصل عند الدول الأوروبية نتيجة الحرب تضخم وزيادة في الأسعار، لو كان تكلفة الطاقة اتعملنا بيها وفقا للأسعار العالمية، كان حصل قفزة كبيرة في التكلفة”.
وتابع: “اللي بينقل منتجاته داخل مصر يدفع تكلفة وقود أقل من 50%، لتر البنزين بـ 40 جنيه، وبقول للمصريين كده عشان أقولهم إن ده أقصى حاجه ممكن نعملها لضبط الأسواق”، مؤكدًا أن الدولة حريصة على السيطرة على دعم أسعار الوقود والطاقة.
وصرح: الدول أجلت لثالث مرة زيادة أسعار الكهرباء، رغم زيادة تكلفة الطاقة العالمية، قائلًا: «لو تكلفة الطاقة العالمية تعاملنا بها، كان حدث قفزة كبيرة في الأسعار»
ولفت إلى أن الدولة لم تفعل في الأزمة الاقتصادية الأخيرة، كما فعلت بقية الدول، والتي تقوم بزيادة الأسعار بمجرد أي زيادة عالميًا، وهذا يحدث ارتفاع كبير لمعدلات التضخم، لكن هنا في مصر لم نفعل ذلك، وإلا كانت ارتفعت الأسعار أكبر من ذلك بكثير.
وأردف: هناك 17 مليون مشترك أي 17 مليون شقة تدفع أقل من 50 % من ثمن تكلفة الطاقة.
القطاع الخاص
كما تطرق إلى الحديث عن القطاع الخاص، حيث أكد أن الشراكة بين القطكاع الخاص والحكومة ومنظمات المدجتمع المدني، هدفها حفظ الاستقرار، وليس مجرد استثمار، لأن المواطن لو الضغط زاد عليه هيعمل إيه؟”.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال افتتاح مشروعات الإنتاج الحيواني والألبان والمجازر الآلية من مجمع إنتاج الألبان بمدينة السادات، بمحافظة المنوفية،: "أوعى تكونوا فاكرين إني بتكلم عن الاستقرار أو الرضا المجتمعي إن ده علشاني أو علشن حفظ الرئيس.. وربنا المطلع على اللي جوايا.. أنا هدفي أحفظ 100 مليون مصري من الضياع.. ومنظمات المجتمعات المدني متنفش تنام.. لأنه مهمتها رعاية المواطنين".
وأشار إلى أنه يرحب بمشاركة القطاع الخاص والذي يمتلك آليات وأدوات للتنفيذ أفضل من الحكومة وهذا ليس فيه عيبًا.
أبرز المعلمومات عن مشروع مجمع الإنتاج الحيواني والألبان بالسادات
وفيما يلي نرصد أبرز المعلومات عن مشروع مجمع الإنتاج الحيواني والألبان بالسادات
- يتكون من مزارع لتربية الماشية ومجازر آلية متكاملة ومصانع لمختلف منتجات الألبان. - يستهدف توفير المنتجات بالكميات والجودة والأسعار المناسبة فى متناول المواطن. - يتيح فرص عمل مناسبة لمختلف التخصصات ومستويات التأهيل العلمى. - أنشئ على مساحة 1000 فدان، بإجمالي 5000 رأس حلاب بطاقة 150 طن لبن يوميًا. - يضم 3000 رأس تسمين بطاقة 1.5 طن لحم حي بالدورة الواحدة. - يضم 6 مزارع فرعية منهم 5 حلاب وواحدة للتسمين و مركز علمي بيطري للأبحاث والتدريب. - يضم مستشفى بيطري، ومبنى للولادة، ومبنى للتلقيح الصناعي. - يوفر منظومة متكاملة في الثروة الحيوانية تعظم العائد من نتائج ومكونات المشروعات. - يعتمد على تطبيق أحدث الطرق العلمية فى تنفيذ وإدارة منظومة الثروة الحيوانية..