حسين الجسمي لـ محمد بن زايد: "نبايعك على الولاء والطاعة الكاملة فأنت حامي الوطن"

وجه المطرب حسين الجسمي رسالة لصاحب السمو ورئيس دول الإمارات الجديد محمد بن زايد يبايعه من خلاله على السمع والطاعة الكاملة، مؤكدا أنه حامي الوطن وقائد المسيرة.

تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير رسالة حسين الجسمي لرئيس دولة الإمارات محمد بن زايد

نشر حسين الجسمي صورة للشيخ محمد بن زايد عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”، وعلق عليه: “سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ‏نبايعك على الولاء والإخلاص والوفاء والطاعة الكاملة.. فأنت حامي الوطن وقائد مسيرته.. وعنوان البذل والعطاء.. وفارس السلام المقدام.. ورجل التسامح والإنسانية.. وصاحب الرؤى الاستثنائية لمستقبل الوطن وشعبه في كافة المجالات.. وفقكم الله سيدي وسدد خطاكم”.

وفاة خليفة بن زايد

جدير بالذكر أنه توفى مساء أمس الجمعة الشيخ خليفة بن زايد الرئيس الأسبق لدولة الإمارات  وشارك نجوم الفن في دفتر عزاء صاحب السمو، فنشر محمد رمضان صورة لصاحب السمو عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”، وعلق عليها: “ اتقدم بخالص التعازي الى عائلة حكيم العرب الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان والى الشعب الإماراتي الغالي في وفاة رئيس دولة الإمارات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد .. اللهم اسكنه فسيح جناتك وألهم أحبابه الصبر و السلوان”.

وتقدم أحمد السقا خالص تعازيه للراحل، فكتب عبر تويتر: ““خالص التعازى لشعب الإمارات الشقيق فى وفاة المغفور له بإذن الله سمو الشيخ خليفةبنزايد”، في حين كتبت هنيدي: “ان لله وانا إليه راجعون .. البقاء لله في الشيخ خليفة بن زايد”، بينما رامي جمال، فقال: “خالص التعازي لإخواتنا في الإمارات في وفاه قائدهم .البقاء والدوام لله”.

حسين الجسمي

من ناحية أخرى، طرح حسين الجسمي أغنية «دلع واتدلع» من كلمات الشاعر المصري تامر حسين، وألحان حسين الجسمي وتوزيع توما، وتقول كلماتها: هات .. هات إيدى ف إيدك هات شايله الدنيا مُفاجأت بتبان لنا م البدايات، ليك … قلبى إتسلم تسليم من غير ولا سين ولا جيم وضربلك 100 تعظيم، دلع وإتدلع عيش قول للأيام بشويش فى اتنين بيحبّوا جديد على مهلِك وماتجريش أصل القلب ومايريد فى حاجات فيها مانفتيش أيوه القلب ومايريد واجمل م الفرح مفيش، روق … مابقاش فى ما بينا فروق ولا ف غلاوتك مخلوق يا معلّي ف قلبى الشوق يوم .. يوم ندي الدنيا طناش لسه انا وانت ما عيشناش فُك وما تحبّكهاش