«صرح عظيم يخدم الأهالي».. تفاصيل زيارة محمد طاهر لمركز أورام الفيوم

‎حرص اليوتيوبر محمد طاهر، اليوم الإثنين، على زيارة ودعم مركز أورام الفيوم، والذي عبر عن سعادته بها لافتا إلى الجهد المبذول من العاملين بها لتطويرها.

تحيا مصريرصد زيارة محمد طاهر لمركز الأورام بالفيوم

وتفقد طاهر مركز أورام الفيوم، بصحبة رئيس مجلس الأدارة  الدكتور صلاح أبو طالب، والدكتورة دينا الحادقة المدير التنفيذي والدكتور مصطفى ثابت نائب رئيس مجلس الادارة.

‎وأعرب طاهر عن سعادته البالغة بوجود هذا الصرح الطبي الكبير في محافظة الفيوم، لخدمة أهالي محافظات شمال الصعيد، وأشاد بالمجهود المبذول من مجلس الإدارة والعاملين بمركز الاورام ومن أطباء وموظفين والانجازات التي تحققت داخل المركز، من تشغيل العيادات الخارجية ووحدة العلاج الاشعاعي، ووحدة الكيماوي، ووحدة حرق أورام الكبد، والأشعة التشخيصية، والأشعة المقطعية، وإشعة ديكسا.

محمد طاهر يناشد الاعلامين بزيارة مركز أورام الفيوم

وناشد طاهر الإعلامين والشخصيات العامة بزيارة ودعم مركز أورام الفيوم، لمساعدة أهالي محافظات شمال الصعيد، وتقديم الدعم المعنوي لمرضى الأورام الفيوم، لإستكمال هذا الصرح الطبي الكبير، الذي يخدم أهالي محافظات شمال الصعيد. 

‎وتقدم مجلس أدارة مركز أورام الفيوم خلال ختام الزيارة، بخالص الشكر لي محمد طاهر، وأهدي له درع مركز أورام تقديرًا لدعمة وزيارة مركز أورام الفيوم.

محمد طاهر يتعرض للإنتقادات بسبب أصحاب ولا أعز

وتعرض صانع المحتوى محمد طاهر لبعض الانتقادات بعد نشره فيديو ساخر عن فيلم "أصحاب ولا أعز"، الذي أثار الجدل عقب عرضه عبر منصة نتفليكس.

نشر محمد طاهر فيديو بعنوان " الملوخية في زمن العلاقات الجنسية.. ملخص فيلم أصحاب ولا أعز (+18)"، تناول فيه الفيلم بأسلوب ساخر، وهو ما دفع البعض لانتقاده والمطالبة بمنعه من حضور المهرجانات السينمائية واتهامه بالإساءة للفن.

أكد محمد طاهر في تصريح لـ “FilFan.com” أنه يتقبل الأراء المختلفة مع فيديوهاته الساخرة من بعض الأفلام السينمائية، لكنه في المقابل ينتظر أن يتقبل الآخرون وجهة نظره المخالفة لرؤيتهم.

وأضاف :"النقد الساخر موجود في كل الدنيا ومحدش بيزعل منه، مشيرًا إلى أن صناع السينما لم ينزعجوا من أي فيديو قدمه عن أعمالهم، لكن بعض محبي الأفلام يندفعوا لمهاجمته”.

شدد محمد طاهر أنه لا يتحدث عن أشخاص أو أمور شخصية، ويتحدث عن العمل الفني، وهو ما يستدعي أن يحترم المختلفين معه رأيه، أو تجاهل فيديوهاته طالما لا تعجبهم.