«نفسي أما أطلع الباسبور المصري اللي قدامي يهيبني»...تصريحات ماجد الكدواني لعمرو أديب
ADVERTISEMENT
حل الفنان القدير ماجد الكدواني، ضيفا على برنامج «الحكاية» الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب، وذلك بعد نجاح مسلسله الجديد «موضوع عائلي» الذي أحدث ضجة عريمة على السوشيال ميديا خلال الآونة الأخيرة.
تحيا مصر يرصد أبرز تصريحات ماجد الكدواني في برنامج الحكاية
وتحدث ماجد الكدواني في بداية الحلقة عن تفاصيل مشاركته في مسلسل «موضوع عائلي» ثم انتقل إلى الحديث عن حياته الشخصية، موضحا علاقة الصداقة القوية التي جمعته بالفنان كريم عبد العزيز، وجاءت أبرز تصريحاته على النحو الآتي:
- أنا مشتغلتش مسلسلات بقالي 14 سنة لحد مجالي موضوع عائلي.
- بيفزعني اللجوء للتطويل علشان نملى وقت والفن مش بيتقاس بالساعة.
- مصر قوية ببركة ربنا ثم إرادة شعب.
- نفسي أطلع الباسبور المصري اللي قدامي يهيبني.
- مصر هتروح في حتة تانية بالمجهودات اللي بنشوفها دلوقتي.
- أنا جبان كوميديا، وكريم عبد العزيز اللي كان بيشجعني.
- كريم عشرة عمر وتركيبة انسانية نادرة، وحساس جدا وفاهم.
- أنا وكريم عبد العزيز متفاهمين ومتقاربين جدا، وعارفين أصول المهنة.
- أنا كنت فرحانله كأني أنا اللي باخد الجايزة.
- دوري في الاختيار خطفني، قلقت في البداية أما عرفت إنه مع كريم عبد العزيز لأننا بقالنا كتير مكناش مثلنا مع بعض حالة زي دي.
-ا بالنسبالي وسلية وإحنا عيشنا كل حاجة ومحدش بينام من غير عشا
ماجد الكدواني يعلق على جدل سيدة التجمع العارية
ومن جانبه، علق الفنان ماجد الكدواني على واقعة سيدة التجمع، التي هاجمها الجمهور المصري، بعد ظهورها عارية في الشرفة رغم اختلاف جنسيتها، فقال: «أبويا مرة بقوله على بنات بتلبس لبش مش كويس قالي اي خلاك تبصلها، متبقاش تبص، مينفعش أقتحم خصوصية حد في بيته وأصوره، إني أصور حد وهو مش واخد باله كدة بيهين إنسانيته، واحدة في بلكونة بيتها ليه نبص عليها أصلا، افرض كنت لابس لبسك الداخلي وكنت مضطر تطلع تجيب حاجة من البلكونة يرضى إن حد يصورك».
قصة مسلسل موضوع عائلي
الجدير بالذكر، أنه تدور أحداث العمل حول إبراهيم، الشخصية التي يجسدها الفنان ماجد الكدوانى، وهو رجل في منتصف العمر، يعيش حياة بسيطة ومستهترة نسبياً، وذلك بعد خسارته لزوجته ليلى قبل نحو عشرين عاماً واتخاذه قرار عدم الارتباط من امرأة أخرى أو تحمل أية أعباء عائلية.
وفيما لا يستطيع ابراهيم نسيان ما فعله والد "ليلى"، حين أصرّ على انفصال ابنته عنه قبل وفاتها وأبعدها عنه قسراً إلى لندن، يتفاجأ ابراهيم بعد أكثر من 20 عاماً باتصال من حماه السابق حاملاً إليه نبأً مفاجئاً سيغيّر حياته إلى الأبد ويعيده مجدداً إلى الجو العائلي والمسؤوليات التي ظنّ بأنه لن يعيشها مجدداً.