ربيع ياسين: العدل غائب عن الكرة المصرية تحت قيادة أحمد مجاهد.. وحزين من «البدري وغريب»

أكد ربيع ياسين، مدرب منتخب مصر السابق، أنه تفاجئ بعدم سؤال حسام البدري وشوقي غريب عليه، عندما كان مصاب بفيروس كورونا.

ويرصد تحيا مصر التفاصيل:

وأصيب ربيع ياسين، مدرب منتخب مصر للشباب السابق ببفيروس كورونا، وكان حسام البدري متواجد على رأس القيادة الفنية للمنتخب الاول، وشوقي غريب للمنتخب الأولمبي، ولم يسأل عنه أي أحد منهم.

وأضاف خلال تصريحات تليفزيوينة عبر “قناة النهار” “العدل غائب عن الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة أحمد مجاهد، ولا يوجد من يعمل لمصلحة كرة القدم المصرية”.

وزاد “شوقي غريب تسلم مهمة منتخب مصر بشكل مريح، وهذا ليس خطأ منه ولكن من المسؤل الذي قام بهذا الأمر، وكان لابد أن يتواجد الكفاءة لهذا المنصب وليس أي شئ أخر”.

وواصل “لا يوجد عدل في الاتحاد المصري لكرة القدم، وقمت بالبحث عن اللاعبين في مصر بالكامل، ثم جاء تولى مسئولية المنتخب الأولمبي بشكل غريب”.

واختتم “يجب تغيير طريقة التفكير لصالح الرياضة المصرية، من أجل النهوض بكل شئ خاص بالكرة، ولكن حتى الأن غير متواجد العدل في الرياضة المصرية”.

ربيع ياسين: رحلت عن تدريب منتخب مصر بمؤامرة من أحمد مجاهد.. وساهمت في ظهور إبراهيم عادل موهبة بيراميدز

أكد ربيع ياسين، مدرب منتخب مصر السابق، أنه حزين من مسئولي الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة أحمد مجاهد، بسبب المؤامرات التي كانت تقام ضده.

وأضاف خلال تصريحات تليفزيونية عبر “قناة النهار” “الاتحاد المصري لكرة القدم قام بعمل مؤامرة غير مفهومة من أجل الإطاحة بي من منصبي وأنا لم أخطئ تماما، ولكنهم كانورا يرغبوا في رحيلي عن منتخب الشباب”.

وزاد “عملت بكل إخلاص مع منتخب مصر وأتمنى أن تعمل المدربين مثلما كنت أعمل خلال فترة تواجدي، لأنني أخلطت لأعلى درجة وهذا أمر طبيعي أقوم بفعله بشكل مستمر خلال أي مكان أتواجد به”.

وواصل “كنت أحد أسباب ظهور إبراهيم عادل لاعب بيراميدز على الساحة الرياضية، وتحدثت مع جميع المسئولين أن هذا اللاعب سيكون له شأن كبير في كرة القدم المصرية”.

ربيع ياسين يهاجم أحمد مجاهد

وتابع “تواجدت في كل مكان في مصر من أجل الحصول على المواهب من القرى والأماكن المتواجد بها اللاعبين أصحاب المهارة، ولم أفعل أي شئ يخالف ضميري المهني حتى يتم رحيلي بهذا الشكل”.

واختتم “حزين بسبب الطريقة التي رحلت بها ولكن راضي عن نفسي تماما كل الرضى لأنني لم أقصر يوما ما في عملي”.