«حياة كريمة» .. شعاع الأمل الذى انتظره المصريون كثيرًا
ADVERTISEMENT
يستعد الكثير من المواطنين لحضور احتفالية «حياة كريمة» التى ستقام غدًا، فى ستاد القاهرة بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، ورئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، والوزراء إضافة لعدد من الشخصيات العامة والإعلاميين ورجال الأعمال والمؤسسات المصرية والإقليمية والدولية.
حياة كريمة.. شعاع الأمل الذى انتظره المصريون
مبادرة حياة كريمة، ينظر لها المصريون على إنها شعاع الأمل المنتظر، لما تتضمنه من فوائد هامة على المواطنين فى الريف المصرى، حيث إنها تهدف إلى التخفيف عن كاهل المواطنين بالمجتمعات الأكثر إحتياجاً في الريف والمناطق العشوائية في الحضر، وتعتمد المبادرة على تنفيذ مجموعة من الأنشطة الخدمية والتنموية التى من شأنها ضمان “حياة كريمة” لتلك الفئة وتحسين ظروف معيشتهم.
حياة كريمة.. باب التنمية الشاملة
ومن منطلق أن التنمية الشاملة، لن تتحقق إلا بالقضاء على الفقر وهو ما تقصده تلك المبادرة متعددة الأبعاد، والتى تسعى إلى توفير حياة كريمة مستدامة للمواطنين على مستوى الجمهورية.
كما إنها تساهم وبشكل كبير فى الارتقاء بالمستوى الاجتماعي والاقتصادي والبيئي للأسر المستهدفة، وتعمل على تحسين الحياة المعيشية للمواطنين، و سد الفجوات التنموية بين المراكز والقرى وتوابعها.
مبادرة حياة كريمة تستهدف تطوير حياة 60% من الشعب المصرى
ووفقًا لما أكد عليه رئيس الوزراء، المهندس مصطفى مدبولى، فى وقت لاحف فإن مبادرة الرئاسية "حياة كريمة" تستهدف تطوير حياة نحو 60 % من الشعب المصرى، حيث أشار إلى أن الهدف من ملف التصالح هو تحقيق أهداف مبادرة "حياة كريمة"، والدولة فتحت المجال للتصالح على مخالفات البناء ومدت المدد ووفرنا تيسرات هائلة.