مسلسل ضل راجل الحلقة 3.. إنهيار ياسر جلال بعد معرفته بحمل إبنته

مسلسل ضل راجل الحلقة الثالثة، استهلت أحداثها داخل المشفي حيث تتواجد شهد ابنة جلال الذي يجسد شخصيته الفنان ياسر جلال، ليتجه الأخير إلى غرفة ابنته غاضبًا في محاولة منه لإيقاظها بعنف بعد أن أخبرته الطبيبة ملك -نور اللبنانية- بأن سبب إصابة ابنته بهذه الكدمات والنزيف هو محاولة إجهاض بالعنف، بالرغم أن شهد ليست متزوجه. 

اقرأ أيضًا..مسلسل ضد الكسر الحلقة 2..حل لغز الشروع في قتل نيللي كريم

تحيا مصر يرصد تفاصيل مسلسل ضل راجل الحلقة الثالثة من مسلسل، بطولة ياسر جلال ونور اللبنانية، وكواليس حادث ابنته.

ياسر جلال يتجه غاضبًا إلى مكان عيد الميلاد

يخرج جلال من المشفى والغضب يتملك منه، ويستقل التاكسي الخاص به ويذهب معه خالد لتهدئته ويتجهوا في طريقهم إلى مكان حفل عيد الميلاد التي كانت تتواجد فيه ابنته، ويسأل الأمن عن أحد من الموجودين بحفل ميلاد نادين ،أمس، ليخبره المدير بأن المكان لم يقام فيه حفل عيد ميلاد ولا يعرف أحد باسم نادين، فيفقد جلال أعصابه ويشتبك مع الأمن فيبعدوه خارجًا.

ياسر جلال في رحلة البحث عن نادين

يتجه جلال إلى اتيليله والدة نادين ليقابلها، ولكن يخبره رجل الأمن بعدم وجودها، فيطلب منه خالد الذهاب والعودة مرة أخرى صباحًا.

نيرمين الفقي تفقد الوعي بعد حادث ابنتها

يقطع حديث جلال مكالمة هاتفية من ابنته سارة تخبره فيها بمرض والدتها هدى -نيرمين الفقي- وفقدانها الوعي وتواجد الطبيب عندها، بعد علمها بحادث ابنتها شهد.

نور اللبناينة تخبر الشرطة بحالة  شهد 

تنتقل الأحداث مرة أخرى للمشفي لتأتي الممرضة وتخبر ملك بتواجد ضابط بمكتب المدير وطلبه لتقرير حالة شهد، فتخرج الأخيرة وتتجه إليهم ويطلبوا منها تجهيز تقرير بالحالة. 

ياسر جلال يسترجع ذكرياته العائلية

يهرول جلال مسرعًا إلى المنزل ليطمئن على زوجته هدى، ويجلس بجانبها باكيًا، ويشكي لها همه ويطلب منها الاستيقاظ لتكون بجانبه، ثم يذهب للاستحمام ويبدأ في استرجاع ذكرياته السعيدة مع بناته وزوجته في حالة من الحزن على ما حدث لابنته.

نور اللبنانية ترفض الرجوع لطليقها

تصل الأحداث إلى منزل الطبيبة ملك، ويأتي لها طليقها شريف ويطلب منها أن تسامحه وتعود له، ولكنها ترفض بشدة، ووتركه وتذهب إلى المشفى لتقديم تقرير بحالة شهد للمدير.

ياسر جلال في مواجهة مع والدة نادين 

تنتهي أحداث هذه الحلقة بذهاب جلال مرة أخرة لاتيليه والدة نادين ويقابلها، فترحب به وتسأله عن شهد فيخبرها بالحادث ويطلب منها مقابلة نادين لمعرفة ما حدث لابنته بعد عيد ميلادها، فتفجر والدة نادين مفاجأة وتصدمه بأن عيد ميلاد نادين لم يكن أمس وأن لازل كثيرًا عليه حتى يحل، فينقلب وجه جلال ويقع عليه الكلام كالصاعقة.