سعد لمجرد مهدد بالسجن 20 سنة بسبب قضية الاغتصاب

تصدر المطرب المغربي سعد لمجرد محرك البحث الشهير “جوجل” خلال الساعات الماضية جراء إعلان السلطات الفرنسية إعادة فتح القضية الخاصة به والتي اتهم فيها نهاية عام 2016 باغتصاب فتاة فرنسية لم تبلغ 20 عاما تحت تأثير الكحول، والتي على إثرها جرى القبض عليه ثم أطلق سراحه المشروط ببقائه في باريس وتركيب أسورة في قدمه.

موقع تحيا مصر الإخباري يرصد تفاصيل الواقعة التي عادت لتنفتح من جديد، والمشاكل التي واجهت سعد لمجرد بسبب تلك القضية على مدار الفترة الماضية.

قضية سعد لمجرد 

أعادت القضية الأنظار إلى سعد لمجرد من جديد، حيث يواجه حكمًا قضائي عليه بالسجن 20 عامًا حال جرى إثبات أنه اغتصب الفتاة الفرنسية لورا بريول تحت تأثير الكحول.

اقرأ أيضًا..سعد لمجرد يعلق على واقعة الطفل عدنان: "الإعدام قليل في حق المجرم"

سبق وتم اتهام سعد لمجرد  بنفس التهمة مرتين إحداهما في أمريكا والثانية في باريس أيضًا، وكانت المرة الأولى في عام 2010، حين واجه المطرب في بداية حياته الفنية، تهمة الاعتداء الجنسي على إحدى الفتيات بالولايات المتحدة الأمريكية داخل شقته بنيويورك، واستطاع «لمجرد» مغادرة البلاد بعد دفع الكفالة، ولم يستطع إجراء أي حفلات في أمريكا لتهديده بالسجن حال عودته إليها، ومن وقتها لم يستطع إحياء أي حفل هناك.

هجوم جماهيري على سعد لمجرد 

تعرض سعد لمجرد على مدار الفترة الماضية إلى الهجوم الشرس في بلاد الوطن العربي أجمع، ومنها مصر حيث تم إلغاء حفله في مصر من فترة قريبة بعدما اشتغلت مواقع التواصل الاجتماعي ضده بسبب القضية ذاتها، ليرفض الجمهور وجوده وحفلاته التي كانت سيتم إقامتها داخل مصر.