أسامة عرابي لـ تحيا مصر: الأهلي قادر على تخطي الدحيل وهذا رأيي في موسيماني
ADVERTISEMENT
أكد أسامة عرابي نجم الأهلي السابق ومنتخب مصر، أن النادي الأهلي قادر على تجاوز فريق الدحيل القطري، بكأس العالم للأندية، وفي جال تجاوزه ستكون المواجهة مع بايرن ميونخ صعبة كونه أحد أقوى الفرق الأوروبية.
وقال أسامة عرابي في تصريحات خاصة لموقع تحيا مصر: "الأهلي سيتجاوز فريق الدحيل بإذن الله".
وبسؤاله عن رؤيته لمواجهة الأهلي وبايرن ميونخ الممكنة، قال: "لا أريد التحث عنها قبل عبور فريق الدحيل أولا لأن المباراة لن تكون سهلة، كون الفريق القطري يمتلك عدد من المحترفين الممتازين".
وتابع: "إذا عبر الأهلي الدحيل، فلن تكون المواجهة سهلة أمام بايرن ميونخ كونه بطل أوروبا والعالم".
وعن رأيه في بيتسو موسيماني المدير الفني الجنوب أفريقي للنادي الأهلي، خاصةً بعد اهتزاز المستوى في الفترة الأخيرة، قال: "موسيماني مدرب رائع، ويقدم مستويات جيدة مع الفريق، نسبةً إلى وجوده في الأهلي لفترة لا تتجاوز الأربعة أشهر".
وعن توقعاته للاعبي الأهلي في المونديال، قال: "أتوقع ظهور اللاعبين بشكل جيد خاصةً علي معلول، محمد الشناوي، أليو ديانج ومحمد مجدي أفشة".
وأكد أسامة عرابي أن والتر بواليا صفقة ناجحة، ولاعب جيد، ينقصه فقط تسجيل أول هدف مع الأهلي، لتسير الأمور معه بشكل جيد".
وعن عدم سفر رامي ربيعة مع الفريق، قال: "هذا طبيعي، لأن رامي ربيعة لم يصبح جاهز بدنيا حتى الآن، خاصةً أنه عاد من الإصابة منذ فترة وجيزة، وهناك من أصبح جاهزا بشكل أفضل في مركزه".
وتابع: "من الطبيعي لأي لاعب في موقفه أن يحزن، لكن موسيماني معذور فعليه اختيار 23 لاعب فقط في القائمة لكن رامي ربيعة لاعب كبير".
ومن المقرر أن يواجه الأهلي فريق الدحيل القطري في دور ربع النهائي من بطولة كأس العالم للأندية يوم الرابع من فبراير المقبل، على أن يواجه الفائز في المباراة فريق بايرن ميونخ الألماني بطل أوروبا.
وتلعب المباراة النهائية من البطولة يوم الحادي عشر من نفس الشهر.
وعلى صعيد آخر كشف خالد مرتجي عضو مجلس إدارة النادي الأهلي، أن فريق وبعثة النادي الأهلي بالكامل ملتزمة بقواعد الفقاعة الطبية التي دخلوا بها في الدوحة، وأنه لا يوجد أي أشخاص يمكنهم الدخول أو الخروج من تلك الفقاعة.
وعلى صعيد آخر كشف خالد مرتجي عضو مجلس إدارة النادي الأهلي، أن فريق وبعثة النادي الأهلي بالكامل ملتزمة بقواعد الفقاعة الطبية التي دخلوا بها في الدوحة، وأنه لا يوجد أي أشخاص يمكنهم الدخول أو الخروج من تلك الفقاعة.