أميرة العادلي تتحدث بـ ندوة تحيا مصر عن أحلامها وبرامجها بمجلس النواب 2020 .. وتؤكد:تعديل قانون الأحزاب ضرورة لتنمية مصر السياسية
ADVERTISEMENT
تحدثت الكاتبة الصحفية أميرة العادلي، مرشحة تنسيقسة شباب الأحزاب والسياسين، بالقائمة الوطنية من أجل مصر لانتخابات مجلس النواب، عن قطاع القاهرة وجنوب ووسط الدلتا، بشأن أولوياتها وأحلامها فى مجلس النواب 2020، وأهم ما تملكه من أهداف راغبة في تحقيقها علي أرض الواقع، في ضوء ما تقوم به الدولة المصرية من جهود متواصلة لتمكين الشباب أصحاب الكفاءات والقدرات المميزة.
جاء ذلك في ضوء مشاركتها، بندوة موقع تحيا مصر الذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي عمرو الديب، الخميس، والتى ضمت كل من أميرة العادلي، طارق الخولي، محمد عبدالعزيز، وذلك في ضوء إيمان الموقع بتجربة تنسيقية شباب الأحزاب الفريدة من نوعها، والظاهرة الاستثنائية في الحياة السياسية المصرية في تاريخها الحديث، حيث لطالما افتقدت البلاد إلى كيان حزبي جامع، بإمكانه أن يمد شرايين الحياة السياسية بالدماء المتجدده والوجوه الواعدة، وخلق حالة من الاصطفاف والتكتل الحزبي خلف هدف وطني يزيح أية حسابات ضيقة للمصالح الشخصية.
إقرأ أيضا تحيا مصر يستضيف مرشحي تنسيقية شباب الأحزاب بالقائمة الوطنية.. حلقة نقاشية ساخنة حول السياسة والأحزاب والبرلمان
أكدت العادلي علي أن برنامجها به العديد من المحاور المتماسة مع تمكين المرأة، من خلال توفير تدريب وبرامج داعمة لرائدات الأعمال، ومراجعة القوانين الخاصة بالتمويل للمشروعات الصغيرة، ومتناهية الصغر، والتدريب الإلكتروني، في العالم التكنولوجي الذي يعيش فيه العال، وأيضا التدريب علي التسويق الإلكتروني، مع محاور أخري لها علاقة بأحلامها منها مشروع بن مصر، والتى كانت تطلق عليه في السابق أطفال بلا مأوي، ولكنه عكفت علي تغيره مسماه لأن مثل مصطلحات الأطفال بلا مأوي وأطفال الشوارع دائما ما تكون بها نوع من الإشكاليات، وهذه الفئة في حاجة شديدة نحو الإهتمام والتقدير، مشيرة إلي أنها نري دائما أن الطفل في الأساس بن مصر وبن الدولة، ومن ثم جميعهم لابد أن تشملهم رعاية الدولة وخاصة المهمشين منهم والمتعرضين لإساءة، مؤكدة علي أن أحلامها في هذا الصدد له علاقة بأن نصل في يوم من الأيام بعدم وجود أحداث للأطفال ومؤسسات عقابية، ويكون لدينا مؤسسات دمج وتأهيل للأطفال المهمشين ومن ثم ستكون النماذج مختلفة.
ولفتت مرشحة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسين، إلي أنها تري أن المشلكلة بالنسبة للأطفال المهمشين وبلا مأوي ليست في توفير مكان لهم بقدر ما هو توفير بيئة مناسبة لهم للمعيشة يستطيع من خلالها تغير حياه من التهميش للأفضل والمعاناة للحياة السليمة ، مؤكدا علي أن هذه البيئة تكون للجميع وليس فقط أطفال الشوارع أو من يتعرضون للعنف الأسري أو أطفال التسول.
في السياق ذاته أكدت علي أنها لديها مشروع قومي للطفل، من شأنه أن يحقق الاستثمار الأفضل للأطفال، خاصة أن أي تقدم لابد أن يتم البناء في إطاره الطفل في تنشأته وتربيته، مشيرة إلي أن هذا المشروع سيكون علي كافة المستويات ذات الصلة بالتعليم والتغذية والثقافة، وأيضا مشروع ذات صلة بمكافحة مكافحة التقزم، ومواصلة العمل في هذه المشروعات سيكون بمثابة أحلام يتم تنفيذها من خلال البرلمان.
وأختتمت حديثها بالتأكيد علي أنه بجانب هذه الأفكار والرؤي والمرشوعات والبرلمان، من خلال تفاعلوها مع الشباب تم التوافق ضرورة دعم ومساندة مبادرات في التعليم والصحة وتشريعات ذات صلة بتمويل البحث العلمي والدعم، بالإضافة إلي العمل علي تعديل قانون الأحزاب لتفعيل دور الأحزاب خاصة أن هذا القانون منذ فترة زمنية كبيرة وفي حاجة لتعديلات حاسمة من شأنها تحقيق تنمية سياسية علي أرض الواقع قائلا:" تعديل قانون الأحزاب من التطلعات لنا في البرلمان لحاجته لتعديلات من شأنها تحقيق التنمية السياسية".
في السياق ذاته أكدت علي أنها لديها مشروع قومي للطفل، من شأنه أن يحقق الاستثمار الأفضل للأطفال، خاصة أن أي تقدم لابد أن يتم البناء في إطاره الطفل في تنشأته وتربيته، مشيرة إلي أن هذا المشروع سيكون علي كافة المستويات ذات الصلة بالتعليم والتغذية والثقافة، وأيضا مشروع ذات صلة بمكافحة مكافحة التقزم، ومواصلة العمل في هذه المشروعات سيكون بمثابة أحلام يتم تنفيذها من خلال البرلمان.
وأختتمت حديثها بالتأكيد علي أنه بجانب هذه الأفكار والرؤي والمرشوعات والبرلمان، من خلال تفاعلوها مع الشباب تم التوافق ضرورة دعم ومساندة مبادرات في التعليم والصحة وتشريعات ذات صلة بتمويل البحث العلمي والدعم، بالإضافة إلي العمل علي تعديل قانون الأحزاب لتفعيل دور الأحزاب خاصة أن هذا القانون منذ فترة زمنية كبيرة وفي حاجة لتعديلات حاسمة من شأنها تحقيق تنمية سياسية علي أرض الواقع قائلا:" تعديل قانون الأحزاب من التطلعات لنا في البرلمان لحاجته لتعديلات من شأنها تحقيق التنمية السياسية".