بعد انتحار الناشطة سارة حجازي.. أبرز 5 محطات في حياتها أهمها المثلية الجنسية
ADVERTISEMENT
حالة من الجدل التي أحدثتها وفاة الناشطة المصرية سارة حجازي والبالغة من العمر 30 عامًا في مقر إقامتها بكندا، وذلك بعد إنتشار أنباء مؤكدة عن إنتحارها.
وأكد المحامي الخاص بحجازي خالد المصري، وفاتها دون تأكيد ما تردد من أنباء عن انتحارها، ودون أن يذكر سبب الوفاة.
نرصد في هذا التقرير عدد من المعلومات التي توضح شخصية سارة حجازي على مر الأعوام الماضية.
1- ترعرت سارة حجازي وسط عائلة محافظة من الطبقة المتوسطة. وبعد وفاة والدها، أستاذ العلوم ، ساعدت والدتها في رعاية أشقائها الصغار.
2- عملت كإخصائية في تكنولوجيا المعلومات مع شركة مصرية قبل أن تبدأ ملاحقتها القانونية جراء التهم المرتبطة بالمثلية الجنسية الممنوعة في مصر.
3- اشتهرت سارة حجازي، من خلال الجدل الذي رافق إعلانها عن مثليتها الجنسية في مصر، في عام 2016.
4- أوقفت السلطات المصرية سارة حجازي عام 2017، بتهم التحريض على الفسق والفجور.
اقرأ أيضًا..بعد المثلية الجنسية واجتماع الكونجرس بلاغ ضد خالد ابوالنجا لمحاكمته طبقا للقانون الارهاب ومصادره امواله
5-تم اعتقالها أيضًا، هي وآخرين، لرفعهم علم "الريمبو"، رمز حقوق المثلية خلال حفل في مصر، عام 2018 .