بات الطفل ريان شهيد بئر المغرب أيقونة يضرب بها المثل على توحد الانسانية والعرب جميعا فالجميع كان متأثرا بما جرى له وكان متعاطفا ويدعو له بالنجاة وان يعودا الى أهلة سالم غانم.