في قصة تجسد قسوة الخذلان والهروب من المسؤولية بعد سنوات من المعاناة، وقفت السيدة سارة، البالغة من العمر 32 عامًا، أمام محكمة الأسرة، تسرد مأساتها التي بدأت بحب