إيمان، البالغة من العمر 27 عامًا، تقف أمام محكمة الأسرة لتروي معاناتها بعدما تم طلاقها من زوجها بطريقة مفاجئة وقاسية، تاركًا إياها مع أطفالها الثلاثة دون أي دعم أو مساعدة
في أروقة محكمة الأسرة، كانت مي، امرأة تبلغ من العمر 32 عامًا، تنتظر دورها بقلق شديد، عيناها تحملان مزيجًا من الحزن والخوف، بينما تتشبث بحقيبة أوراقها