في قاعة محكمة الأسرة المزدحمة، وقفت أم دنيا أمام القاضي بعيون تحمل خليطًا من الغضب والحزن. بصوت متهدج ودموعها تنساب على وجنتيها، بدأت تسرد حكاية ابنتها