في أروقة محكمة الأسرة المزدحمة بزنانيري، وقفت حسناء، شابة تبلغ من العمر 29 عامًا، تحمل في عينيها مزيجًا من الحزن والخذلان، تسرد قصتها المليئة بالتفاصيل