في قاعة محكمة الأسرة، جلس الحاج مصطفى، رجل في العقد الخامس من عمره، وبدت على ملامحه علامات التعب والشيب، وبدأ يتحدث لـ «تحيا مصر» بصوتٍ مليء بالأسى والخيبة