وقف ياسر عزت، شاب في منتصف الثلاثينات، أمام محكمة الأسرة بدار السلام، تملؤه مشاعر الحزن والخيبة. بدأ يسرد قصته المليئة بالتضحيات والمواقف الصعبة،