في قاعة محكمة الأسرة المزدحمة، وقفت أم دنيا أمام القاضي بعيون تحمل خليطًا من الغضب والحزن. بصوت متهدج ودموعها تنساب على وجنتيها، بدأت تسرد حكاية ابنتها
في محكمة الأسرة، حيث يتزاحم الزوار لقصصهم المأساوية عن الحياة الزوجية، جلست ريهام، البالغة من العمر 40 عامًا، لتروي قصتها، قصة زواج مرير دام 13 عامًا مع زوجها