وجاءت هذه الخلاصة استنادا إلى وثائق مسربة وشهادات مسؤولين حاليين وسابقين وشهود عيان، وهو ما يرسم صورة قاتمة للكارثة التي كان من الممكن منعها بشكل كامل، حسب التحقيق