نجت الحاجة رضا من منطقة روض الفرج في القاهرة بإعجوبة من انهيار منزلها ، ليكتب لها عمر جديد لكن دون مأوى حيث أصبحت تنام على السلم وعرضة للتشرد في أي وقت ما لم يساعدها أحد.