التداوي بالحجامة أو الطب النبوي، لم يكن أيام الرسول، أو الصحابة، ولكن تم بعدهم بسنوات طويلة، والقرآن الكريم لا يعالج الأمراض العضوية، ومن يعتقد ذلك فهو جاهل ، موضحًا أن النبي لم يدرس الطب