استمرت جرائم الحرب التي ترتكبها الحكومة إثيوبيا في إثارة الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر ومؤشر البحث العالمي جوجل حيث طلب جنود من إثيوبيا اللجوء للسودان.