قالت دار الإفتاء المصرية: إن الرقية، هي العُوذة -بضم العين- والجمع رُقى، وتقول: استرقيته فرقاني رُقْيَةً، فهو راقٍ
أوضحت دار الإفتاء المصرية، حكم الرقية بالقرآن الكريم، وهل هي جائزة أم محرمة؟ وغذا كانت جائزة هل تؤثر بذاتها أم أن المؤثر الشافي هو الله تعالى؟