تولى الدولة اهتمامًا كبيرًا بالمرضى النفسيين، حيث أن المرض النفسي من أخطر الأمراض وأشدها ضررًا، فخطورته لا تهدد فقط المريض نفسه، بل تشمل الدائرة المحيطة وقد تتعدها في بعض الأحيان.