خدعها وباع كليتها.. هبة تستغيث: جوزوني وأنا عندي 13 سنة.. ابني بيعايرني بإني تربية ملاجئ.. ونفسي في «حياة كريمة»
خرجت إلى الدنيا وحيدة ليس لها أب أو أم أو حتى اسم.. اغتال الدهرُ طفولتها البريئة، وجار عليها الزمن بقسوته، فعاشت طفولة حزينة ليست كالتالي يعيشها مثيلاتها من الأطفال..