أعتبرناك ميت.. هذه الجملة كانت كفيلة لأن تجعل إبراهيم 24 سنة، يأخذ خطوة ترك المنزل بعد الاضطهاد الذي ذاقه على يد والده وزوجته بعد وفاة والدتها.
حبها لوالدها كان لها الدافع بأن تطرق مجال إصلاح السيارات، ومعاونته فى ورشة الميكانيكا برفقة اشقائها محمد وإبراهيم ....