بعد حبسه عامين.. هالة صدقي تدعوا للمخرج عمر زهران من أمام الكعبة: يارب نجيه من محنته
ADVERTISEMENT
تواصل الفنانة هالة صدقي الدعاء لصديقها المخرج عمر زهران وذلك بعد صدور حكم بحبسه سنتين مع الشغل والنفاذ في قضية سرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، حيث لازال عدد من المشاهير على رأيهم بأنه بريء من تلك التهمة.
هالة صدقي تدعوا للمخرج عمر زهران
ونشرت هالة صدقي فيديو لها من إمام الكعبة عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام في منشور رصده موقع تحيا مصر، وعلقت عليه داعية للمخرج عمر زهران: يا رب نجي عمر من محنته وارحم حبيبتي بسمه شيحه وابنتها الله يرحمهم ، ربنا يتقبل من كل انسان صادق ويا رب يتقبل الدعوه ارجوكم الدعاء.
وسبق ودعت له أيضا في الساعات الماضية، قائلة: يا رب يتقبل دعوه كل انسان صادق ويا رب تكون الدعوه من نصيبك يا عمر يا زهران ويفك كربك ومن نصيب بسمه شيحه وابنتها ليال ، الله يرحمهم ويحسن اليهم يا رب.
أول تعليق من شاليمار الشربتلي على حبس عمر زهران
وكانت قد خرجت شاليمار الشربتلي في منشور عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وعلقت على حكم حبس عمر زهران عامين، مشيرة إلى أنها ستقاضي كل من شارك في حملة تشويه صورتها بغرض إبعاد التهمة عن عمر زهران، فكتبت: بفضل الله وبحمده فقد ظهر الحق وأنصفني القضاء المصري العادل بعد محاكمة ناجزة وأصدر حكمه على من خان الأمانة وأهان معني الإخوة والصداقة وبصق علي عشرة السنين وفضل عليهم ثراءا حراما.
وتابعت شاليمار الشربتلي في حديثها: وأعتقد ومن معه أن كلاما مرسلا خالي من اي منطق والقاء الاتهامات يمينا ويسارا وبحملة شعواء تستهدف تشويهي والنيل مني انا وزوجي واضفاء صفات القداسة والعصمة عليه ..اعتقدوا ان ذلك كله قد يساعده بالخروج بفعلته الدنيئة وتوهموا انهم قد يؤثرون علي سير العدالة او علي الاقل يكسبون قطاعات من الرأي العام ويغيرون نظرتهم لحرامي بحكم محكمة، ولي لقاء في ساحة القضاء مع كل من ارتكب جريمة السب والقذف والتشهير أوشهادة الزور لاخذ حقي بسيف القانون البتار.
شاليمار الشربتلي: كل الشكر لكم رفضوا أن ينساقوا وراء الحملة المشبوهة التي أديرت ضدي
واختتمت شاليمار الشربتلي: كان هذا عهدي دائما ببلدي الثاني مصر الحبيبه وقضائها الشامخ المنتصر للحق والعدل ونيابتها العامة التي استوثقت من الادلة والبراهين الدامغة وشرطتها اليقظة التي تحرت وضبطت.. كل الشكر لكل الذين كانوا متأكدين من اول لحظة بصدقي وآزروني في بحثي عن حقي او حتي الذين انتظروا كلمة القضاء ورفضوا ان ينساقوا وراء الحملة المشبوهة التي اديرت ضدنا لمجرد اننا نبحث عن حقنا بالقانون.