عاجل
الأربعاء 11 ديسمبر 2024 الموافق 10 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

منى عبد الوهاب بعد سقوط بشار الأسد: سلم وطنه لقوى الظلام وحط المنطقة كلها في خطر

منى عبد الوهاب
منى عبد الوهاب

أعربت الإعلامية منى عبد الوهاب عن استيائها من هروب بشار الأسد من العاصمة دمشق، تاركا خلفه قوى الظلام التي من المقرر أن تسيطر على سوريا، دون النظر إلى بلاده وموطنه أو اعطائه أهمية بسبب ديكتاتوريته الطاغية ووقوعه في غرام نفسه.

منى عبد الوهاب تعلق على سقوط بشار الأسد 

وقالت منى عبد الوهاب في منشور رصده موقع تحيا مصر على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: ديكتاتور فاشي و اقع في غرام نفسه و السلطة سلم وطنه لقوى الظلام و حط المنطقة كلها في مرحلة جديدة من الخطر المؤكد.. الفكرة ان الي حصل كشف و بيكشف و لسة هيكشف مدى سيطرة قوى الظلام على عقول ناس كتير حوالينا، بصوا حواليكوا و اتفرجوا "فقرة الساحر بدئت".

منى عبد الوهاب تعلق على هروب بشار الأسد من دمشق

وكانت قد أعلنت الفصائل المسلحة دخولها العاصمة السورية دمشق ، كما أبلغت قيادة الجيش السوري  الضباط بسقوط النظام رسميا وهروب بشار الأسد ولم يعرفوا وجهته حتى الآن،  وخرج رئيس الحكومة السورية أعلن استعداده لتسليم السلطة، مؤكدا: سنتعاون مع أي قيادة يختارها الشعب.

بعد تعرضها لحملة هجوم.. منى عبد الوهاب تدعم اسماء جلال 

من ناحية أخرى، كانت منى عبد الوهاب من الداعمين للفنانة أسماء جلال في أزمتها الأخيرة التي تعرضت لها لهجوم مروع على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث انتقد عدد كبير من الجمهور ورواد السوشيال ميديا انتشارها الكبير وظهورها بمظاهر غير لائقة وتصرفاتها الغريبة، حتى اضطرت الفنانة إلى إغلاق حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام.

منى عبد الوهاب 

وقالت منى عبد الوهاب مدافعة عنها: كم الشحن و حملة الكراهية الي معمولة ضد أسماء جلال بالنسبالي مش بتقول حاجة غير إنها جامدة جداااا، لو تعباهم أوي كدا فهي جامدة أوي كدا، شوفي نفسك أكتر يا بنتي و حبي نفسك أكتر و حبي الحياة أكتر و إنجحي أكتر و أكتر و خليهم ياكلوا في نفسهم.

منى عبد الوهاب وفيلم المحلد

ودائما مع تشارك منى عبد الوهاب أراءها المختلفة في عدد من القضايا، حيث علقت أيضا على أزمة فيلم المحلد ومنع عرضه من السينمات المصرية قبل يومين فقط من موعده، فكتبت في منشور عبر موقع فيسبوك معربة عن استيائها من هذا القرار الغريب والمثير للجدل والذي أتى دون سابق إنذار: 

الفكرة تقابَل بفكرة ليس بالمنع، المتسبب في هذا المنع لا يختلف كثيراً عن أي متطرف ضعيف الحُجة مهزوز العقيدة لا يجيد إلا لغة العنف بدايةً من المنع و القمع.

تابع موقع تحيا مصر علي