عاجل
الأربعاء 04 ديسمبر 2024 الموافق 03 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

منتج شهير يؤيد مطالبة محمد فاروق بزيادة عدد ساعات العمل: دا عرض وطلب ومحدش ضربك على ايدك

رجل الأعمال محمد
رجل الأعمال محمد فاروق

أيد المنتج عبد الله أبو الفتوح، مطالبة رجل الأعمال محمد فاروق لزيادة عدد ساعات الشغل إلى 12 ساعة يوميًا ستة أيام في الأسبوع.

المنتح عبدالله أبو الفتوح: الشغل مفروض يكون ١٢ ساعة في اليوم وستة أيام في الأسبوع مدفوعة الأجر كاملاً

وكتب أبو الفتوح في منشور يرصده تحيا مصر عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: الشغل مفروض يكون ١٢ ساعة في اليوم وستة أيام في الأسبوع مدفوعة الأجر كاملاً.

عبد الله أبو الفتوح: الشغل عرض وطلب اللي موافق هو حر واللي رافض محدش ضربه علي ايده يشتغل

وتابع، أيه المشكلة في التصريح ده؟؟!! الشغل عرض وطلب ، اللي موافق هو حر واللي رافض محدش ضربه علي ايده يشتغل، سيب المكان لغيرك اللي يرضي.
أنا فاكر زمان قوي عملوا احصائية لمتوسط مدة عمل موظفي الدولة في الثمانينات طلعت ٢٧ دقيقة في اليوم.ده كده تمام ؟. 

المنتج عبد الله أبو الفتوح: كل ما تزيد ساعات العمل يزيد الانتاج و بالتالي يزيد دخل الفرد

وأضاف، يا جماعة الدول بتتقدم بالشغل الجاد الطويل المرهق ، حتقولي حقوق الإنسان وحق العامل وكل الكلام ده محدش قرب منه ، شغل يعني فلوس ودخل ، وكل ما تزيد ساعات العمل يزيد الانتاج و بالتالي يزيد دخل الفرد، المنظومة المتكاملة الناجحة كل  اطرافها لازم يطلعوا مستفيدين لا ظالم ولا مظلوم وبالتراضي .. it should be win-win situation .

عبد الله أبو الفتوح عن رجل الأعمال محمد فاروق: عاوزين تدخلوه في سكة ظلم العمال وحقوقهم ومكاتب العمل والاتجار بالبشر والسخرة و معاملة العبيد 

واستطرد، مضايقين قوي ان الراجل بيقول لازم تشتغلوا كتير  وعاوزين تدخلوه في سكة ظلم العمال وحقوقهم ومكاتب العمل والاتجار بالبشر والسخرة و معاملة العبيد ، طب يا جماعة ولا يهمكوا ريحوا وناموا علي قد ما تقدروا وانتخوا وان شاء الله نكسر الدنيا ونسبق العالم كله في الشخير.

وكان قال فاروق: في الصين يعملون من الساعة 9 صباحًا حتى 9 مساءً، ستة أيام في الأسبوع، إذا أردت النجاح، يجب تطبيق هذا النظام والعمل الجاد مدة 12 ساعة يوميًا.

على الجانب الآخر، قال فاروق في بيان: تناولت في الأيام الماضية بعض مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصحف الصفراء، أخبارًا ليس لها أي أساس من الصحة، لا يوجد أي خلاف بيني وبين جاري في قرية هاسيندا، المهندس هشام طلعت مصطفى، بأي شكل من الأشكال، إذ هو صديق شخصي لي منذ أكثر من 30 عامًا.

وتابع، علمًا بأنني لم أكن متواجدًا في الساحل الشمالي في هذا التوقيت، ولم أقم بأي حفلة هذا الصيف، تقابلت أنا والمهندس هشام في الأسبوع الماضي، عند أحد أصدقائنا المشتركين، خلال تناول العشاء.

تابع موقع تحيا مصر علي