وزارة الداخلية تعقد دورة توعوية وتثقيفية لمديرى إدارات ورؤساء أقسام حقوق الإنسان
ADVERTISEMENT
عقدت وزارة الداخلية دورة توعوية وتثقيفية لمديرى إدارات ورؤساء أقسام حقوق الإنسان والعاملين بمنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بالقطاعات النوعية ومديريات الأمن والإدارات العامة.
تفاصيل الدورة التثقيفية لحقوق الإنسان
يأتي ذلك فى سبيل إستمرار التطوير العلمى لأداء الضباط العاملين بمجال حقوق الإنسان وتدعيم ثقافة تلك الحقوق وصونها لدى العاملين بوزارة الداخلية.
فقد تم عقد دورة توعوية وتثقيفية لمديرى إدارات ورؤساء أقسام حقوق الإنسان والعاملين بمنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بالقطاعات النوعية ومديريات الأمن والإدارات العامة وذلك بمقر قطاع حقوق الإنسان بالوزارة خلال الفترة من (2-2024/11/6)، لتزويدهم بالخبرات والمهارات الفنية والعلمية التى تُمكنهم من أداء مهام عملهم ومداركة السلبيات وإزالة المعوقات فى العمل بما يسهم فى تعظيم منظومة حقوق الإنسان بكافة قطاعات الوزارة ويشكل مردوداً إيجابياً فى تعظيم الصورة الذهنية لرجل الشرطة داخل القطاع الجماهيرى.
ما تناولته الدورة التوعوية والتثقيفية لأقسام حقوق الإنسان
وقد تناولت اللقاءات إستراتيجية وزارة الداخلية فى مجال حقوق الإنسان، وحقوق الإنسان والأمن القومى المصرى، و آليات تطبيق حقوق الإنسان فى العمل الأمنى، التواصل المجتمعى كأحد ركائز حقوق الإنسان فى العمل الشرطى، آليات الوزارة نحو مكافحة جرائم العنف ضد المرأة والطفل والتعامل مع الأشخاص ذوى الإعاقة وكبار السن، التعامل مع آليات تلقى الشكاوى لاسيما من خلال "منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بمجلس الوزراء"، حقوق الإنسان كمفهوم وكممارسة.
هذا وقد كان لفعاليات الدورة مردوداً إيجابياً لدى كافة المشاركين بها خاصة فى ثقل خبراتهم مما ينعكس بشكل إيجابى على عملهم فى مجال حقوق الإنسان وتعزيز ثقة المواطن.. وتحقيق رسالة وزارة الداخلية فى صون الحقوق وحماية الحريات.
مصدر أمني يوضح حقيقة وقوع انفجار في الجيزة
من جانب آخر، نفى مصدر أمني صحة ما تم تداوله في أحد المواقع الإخبارية بشأن ادعاء وقوع أصوات انفجارات أثناء حريق نشب في مخزن بالجيزة. وتتمثل الحقيقة في أن الحريق اندلع مساء يوم 9 من الشهر الجاري في مخزن خردة غير مرخص، يقع في أرض فضاء مسورة وغير مسقوفة بدائرة مركز شرطة كرداسة بالجيزة. كان المخزن مغلقاً وقت وقوع الحادث، ويحتوي على علب فارغة لمشروبات غازية ومبيدات”.