واقعة شم الطباشير.. مديرية التربية والتعليم بالمنوفية: الطلاب كانوا بيلعوا
ADVERTISEMENT
بعد واقعة شم الطلاب للطباشير، التي أثارت الجدل خلال الساعات القليلة الماضية، كشف مصدر ملابسات الواقعة التي حدثت في إحدى المدارس الإبتدائية بمحافظة المنوفية.
وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة المنوفية: كانوا بيلعبوا
وكشف الدكتور محمد صلاح وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، خلال تصريحات لموقع "تحيا مصر"، حقيقة واقعة شم طلاب مدرسة أبو سعد حشيش الإبتدائية التابعة لإدارة الباجور التعليمية.
حيث قال :"أن طلاب مدرسة أبو سعد حشيش الإبتدائية التابعة لإدارة الباجور التعليمية محل واقعة طحن الطباشير وشمه، أكدوا أنهم كانوا يقومون باللعب فقط عبر طحن الطباشير ولم يحدث أن تم شمه".
وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة المنوفية: تم استدعاء أولياء الأمور
وأضاف وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنوفية، أنه بالفعل تم إستدعاء أولياء أمور الطلاب، والتحقيق في تلك الواقعة التي حدثت خلال تواجد الطلاب داخل المدرسة.
وأشار وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، أنه تم إرسال لجنه من المديرية والتي حققت في الأمر مؤكدًا أنه سيتم التعامل مع الطلاب من قبل الأخصائيبن النفسيين والإجتماعيين، ولكن تلك الواقعة لم تحدث، وسيتم النصح والإرشاد للطلاب.
مقتل طالب في مدرسة ببورسعيد
أصدرت وزارة الداخلية بيان بشأن واقعة مقتل طالب على يد آخر داخل إحدى المدارس في محافظة بورسعيد، وهي الحادثة التي أثارت الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وفيما يلي يرصد لكم تحيا مصر التفاصيل الكاملة.
وفي وقت سابق، كشفت وزارة الداخلية ملابسات ما تم تداوله عبر عدد من المواقع الإخبارية والقنوات الفضائية بشأن تعدى طالب على آخر بسلاح أبيض بإحدى المدارس ببورسعيد، وضبطت مرتكب الواقعة.
قالت الداخلية في بيان اليوم الاثنين: «في إطار جهود أجهزة الوزارة لكشف ملابسات ما تم تداوله عبر عدد من المواقع الإخبارية والقنوات الفضائية بشأن تعدى طالب على آخر بسلاح أبيض بإحدى المدارس ببورسعيد وإحداث إصابته التي أودت بحياته وفراره من المدرسة، وبالفحص تبين أنه بتاريخ 3 نوفمبر الجارى تبلغ لقسم شرطة المناخ بمديرية أمن بورسعيد من أحد المستشفيات باستقباله جثمان طالب بمدرسة كائنة بدائرة القسم «مصاب بجرح طعنى» إثر تعدى (طالب، بذات المدرسة) عليه بسلاح أبيض خلال مشاجرة نشبت بينهما داخل المدرسة».