أحمد شوبير يزف بشره سارة لجماهير الأهلي بعد خسارة السوبر الإفريقي أمام الزمالك
ADVERTISEMENT
كشف الإعلامي أحمد شوبير، ، خبر سعيد لجماهير النادي الأهلي بعد خسارة لقب السوبر الأفريقي أمام نادي الزمالك.
تحيا مصر، وكان أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، أن هناك بطولة جديدة “الأفروآسيوية”، حيث قرر إقامة مراسم تتويج وتسليم كأس البطولة بعد مباراة الأهلي والعين الإماراتي في كأس العالم للأندية يوم 29 أكتوبر.
وقال شوبير خلال برنامجه الإذاعي:" سوف نعتبر أن المباراة ههي بطولة، أنها تؤهل الفائز لمواجهة بطل أمريكا الجنوبية وبطل الكونكاكاف في المرحلة التالية."
وتابع شوبير قائلاً:" الأهلي لدية فرصه كبيرة فى ملعبه أمم جماهيرة، يجب أن يستعد الفريق بشكل قوي للاستعداداً ، خاصةً مع اقتراب كأس السوبر المصري".
بعثة الأهلي تؤدي مناسك العمرة
وخسر الأهلي، لقب السوبر الإفريقي، أمام الزمالك، بركلات الترجيح 4\2، وذلك بعد أن انتهت أشواط المباراة بالتعادل الإيجابي 1\1.
وعلى الرغم من الخسارة، إلا أن البعثة استغلت وجودها في القاهرة، واتجهت إلى مكة المكرمة لأداء مناسك العمرة، قبل العودة مساء اليوم إلى القاهرة.
وحصل الفريق على فترة راحة لمدة 5 أيام من التدريبات الجماعية، بقرار من المدير الفني مارسيل كولر، وبعدها سيستأنف الفريق نشاطه التدريبي استعدادًا للمرحلة المقبلة.
نتيجة مباراة الأهلي والزمالك فى السوبر الإفريقي
وخسر الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي أمام الزمالك بركلات الترجيح، في المباراة التي أقيمت في التاسعة من مساء يوم الجمعة الماضي ، على استاد المملكة أرينا بالعاصمة السعودية الرياض على كأس السوبر الإفريقي.
سيطر الأهلي على معظم فترات المباراة وتقدم بهدف وسام أبو علي في الشوط الأول، قبل أن يتعادل الزمالك في الشوط الثاني ويفوز بركلات الترجيح 5/4.
بدأت المباراة قوية وسريعة وبدون فترات جس نبض، وسعى الأهلي إلى تمرير الكرة بذكاء واستحواذ واضح في وسط الملعب، معتمدًا على تحركات أكرم توفيق ومروان عطية في غلق ممرات الوصول إلى مرمى الشناوي، مع مناوشات بيرسي تاو وحسين الشحات وإمام عاشور خلف رأس الحربة وسام أبو علي.
مع الدقيقة 6 ومن ضربة حرة مباشرة تصدى لها وسام أبو علي، الذي سدد الكرة قوية وكادت تعانق الشباك لولا محمد عواد حارس الزمالك الذي تصدى بصعوبة لتسديدة وسام.
مرت أول 15 دقيقة والأهلي هو الأفضل والأكثر انتشارًا وخطورة على المرمى، منوعًا الهجمات من اليمين واليسار لفتح الملعب مع استغلال تحركات وسام أبو علي ومن خلفه إمام عاشور.