عاجل
الخميس 19 سبتمبر 2024 الموافق 16 ربيع الأول 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

ضياء النجار المترجم المؤقت لـ كولر يعلن رحيله عن منصبه: كانت أيام جميلة بين مدرجات النادي الأهلي الحبيب

ضياء النجار ومارسيل
ضياء النجار ومارسيل كولر

أعلن ضياء النجار المترجم المؤقت للخواجه السويسري مارسيل كولر المدير الفني للنادي الأهلي للأهلي، رحيله عن منصبه.

تحيا مصر، وكتب ضياء النجار  عبر حسابه الرسمي" فيسبوك":"كانت أيام جميلة بين مدرجات النادي الأهلي الحبيب، والآن حان وقت العودة إلى مدرجات الجامعة". 

وتابع قائلاً:" شكراً جزيلاً لهذا الكيان العملاق النادي الأهلي إدارة وعلى رأسه الأسطورة الكابتن محمود الخطيب والجهاز الفني وعلى رأسه الكابتن مارسيل كولر ومدير الكرة الكابتن سامي قمصان وجميع اللاعبين والإداريين والعاملين على أسبوع كان حلم الصبا بالنسبة لي وقد تحقق بأفضل ما يكون".

وأختتم ضياء النجار قائلاً:"شكراً جزيلا النادي الأهلي وأهلا بالجامعة وبطلابي مرة أخرى".

No description available.

المترجم ضياء النجار

وكان استعان النادي الأهلي بالمترجم ضياء النجار بشكل مؤقت خلال الفترة المقبلة، لحين التعاقد مع مترجم جديد للفريق خلال الفترة المقبلة، ويتفرغ لمهام عمله مع المارد الأحمر.

وعلم موقع تحيا مصر أن إدارة النادي الأهلي بالتعاون مع ضياء النجار يتم التشاور على العديد من السير الذاتية الخاصة بالمترجمين، لاختيار الأفضل للتواجد مع مارسيل كولر في الفترة المقبلة.

ضياء النجار

ويريد النادي الأهلي تواجد مترجم بعمر أقل من 40 سنة، ويجيب المصطلحات الرياضية باللغة الألمانية ويفيد مارسيل كولر مدرب الفريق.

ويشترط النادي الأهلي أن يكون المترجم القادم للتواجد مع مارسيل كولر بأن يكون متفرع للعمل داخل النادي وغير مرتبط بأي عمل آخر في الفترة المقبلة.

لجنة التخطيط تشكر الجوادي وتقبل استقالته

وافقت لجنة التخطيط في اجتماعها على الاستقالة التي تقدم بها خالد الجوادي مترجم الفريق الأول لكرة القدم.

ووجهت إليه الشكر عن الجهود التي بذلها طوال فترة عمله مع الجهاز الفني والإداري والطبي.

رسالة خالد الجوادي

وقال خالد الجوادي في بداية رسالته، كل رحلة لابد لها من نهاية و لكن الحمد لله رزقني الله رحلة رائعة و نهاية لم أكن أحلم بها، الحمد لله، حلم كل مشجع درجة ثالثة أن ينتقل من المدرج إلى مقعد العمل في النادي العظيم ... و يتحول الحلم إلى حقيقة و يا لها من حقيقة و يا له من حلم 

وأكمل خالد الجوادي، سنتان كانت كحلم جميل أشهد الله انني لم ادخر جهدا و كنت افني نفسي في العمل من أجل النادي الذي أحببته و عشقته منذ الطفولة و ذلك بكل حب و عن طيب خاطر، يعلم الله اني أخلصت و اجتهدت حتى آخر لحظة بكل جهد وسعي و سخرت كل ما لدي للنادي و ليس لمصلحة شخصية.

تابع موقع تحيا مصر علي