أحمد المسلماني:عام 2024 هو اكبر عام انتخابات منذ سنوات طويله على مستوى العالم
ADVERTISEMENT
أكد الإعلامي أحمد المسلماني أن هذا العام شهد أكبرعملية انتخابات ولن تأتي مرة أخرى إلا في منتصف القرن الحادي عشر ، ومدى تأثير الذكاء الاصطناعي على الديمقراطية.
الإعلامي أحمد المسلماني: 2024 شهد أكبر عملية انتخابات منذ عقود
وقال الإعلامي أحمد المسلماني، خلال تقديمه حلقه رصدها موقع تحيا مصر من برنامج “الطبعة الأولى” المذاع عبر شاشة الحياة، ان الديمقراطية منذ عقود مستقرة في أغلب العالم وعام 2024 هو اكبر عام انتخابات منذ سنوات طويله على مستوى العالم ولن يتكرر مره اخرى الا في عام 2048 منتصف القرن الحادي والعشرين.
واوضح الإعلامي أحمد المسلماني، ان 2024 شاهدت انتخابات في الهند وفي المكسيك وانتخابات في فرنسا ومنتخبات في بريطانيا والانتخابات في اندونيسيا وانتخابات في امريكا حيث ان الكثير من الدول التي بلغ عددها 80 دوله وفق فرن بولسي شهدت انتخابات في عام 2024 مشيرا الى ان اكثر من 4 مليار انسان تهمهم نتائج انتخابات هذه العمليه لاعاده سكان الدول ال 80 حيث ان نصف العالم لديه انتخابات بهذا العام.
واشار الإعلامي أحمد المسلماني، الى ان المفكر السياسي الدكتور نصر عارف كتب انتخاب مقال عن خطوره الذكاء الاصطناعي على الديمقراطيه مشيرا الى ان انتخابات الهند ولاول مره وفق فرن بوليسي يكون التصويت بها الكتروني حيث ان الحزب المعارض اتهم الحزب الحاكم ان الحزب الحكم استخدمه التصويت الالكتروني من اجل دعم الفوز.
الإعلامي أحمد المسلماني يكشف أسباب المخاطر التي تحيط بالديموقراطية
واردف الإعلامي أحمد المسلماني، ان هناك مخاطر بين روسيا والصين من ناحيه وامريكا من من ناحيه حيث يتم التدخل في الانتخابات طالما ان هذه الانتخابات بها درجه عاليه من الرقمنه الالكترونيه لذلك فمن الممكن ان يكون الذكاء الاصطناعي التوليدي يؤدي الى رسائل كثيره مزيفه ويؤثر في الانتخابات واختراق عمليه التصويت.
الإعلامي أحمد المسلماني: سوف يكون هناك خطر على الديموقراطية السنوات القادمة
واكمل الإعلامي أحمد المسلماني، اذا استمر هذا العام ومرت الانتخابات بسلام سوف يكون في سنوات قادمه خطر على نظريه الديمقراطيه نفسها مثل الذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي التوليدي والقدره على انتاج الصوره ومحتوى مزيف واشياء غير موجوده في الاصل والحصول على بيانات من كل شيء من اجل انتاج اي نص وكل هذا يؤثر على مستقبل الديمقراطية.