في جلسات الربع الثاني من 2024.. رأس المال السوقي للبورصة المصرية يبلغ 64.7 مليار جنيه

صعد المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية إيجى إكس 30 بقيمة 3.28% ليغلق عند مستوى 27766.27 نقطة، وذلك في جلسات الربع الثاني من عام 2024.

ارتفاع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة إيجى إكس 70 

وارتفع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة إيجى إكس 70 متساوى الأوزان الذي يرصده تحيا مصر بنسبة 0.32% ليغلق عند مستوى 6194.17 نقطة، فيما ارتفع مؤشر إيجى إكس 100 متساوى الأوزان بنسبة 2.48% ليغلق عند مستوى 8985.15 نقطة، و مؤشر إيجى إكس 30 محدد الأوزان بنسبة 3.77% ليغلق عند مستوى 34068.07 نقطة وانخفض مؤشر تميز بنسبة 9.07% ليغلق عند مستوى 6558.19 نقطة.

البورصة 

رأس المال السوقى للبورصة المصرية 

وحصد رأس المال السوقى للبورصة المصرية 64.7 مليار جنيه خلال جلسات الربع الثاني من عام 2024، ليغلق عند مستوى 1.876 تريليون جنيه، بنسبة 3.6%، وارتفع رأس المال السوقى للمؤشر الرئيسى من 1.164 تريليون جنيه إلى 1.215 تريليون جنيه، بنسبة 4.4%، وارتفع رأس المال لمؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة من 387.9 مليار جنيه إلى 395.8 مليار جنيه بنسبة نمو 2%.

انخفاض إجمالى قيمة التداول بالبورصة المصرية إلى 2.5 تريليون جنيه

وانخفض إجمالى قيمة التداول بالبورصة المصرية إلى 2.5 تريليون جنيه خلال الربع الثاني من عام 2024، ووصلت كمية التداول إلى 44.5 مليار ورقة منفذة على 5.1 مليون عملية، ووصلت كمية التداول 76.6 مليار ورقة منفذة على 10.2 مليون عملية خلال الربع الماضي، وسيطرت الأسهم على 7.73% من إجمالى قيمة التداول داخل المقصورة.

وقال خبير أسواق المال محمود عطا، إن البورصة المصرية تحتل المركز الأول عربيا والرابع عالميا خلال الربع الاول من عام 2024 هذا الإنجاز يعكس قوة السوق المالية المصرية وجذبيتها للمستثمرين من جميع أنحاء العالم.

وتابع خلال مداخلة لفضائية إكسترا نيوز، أن أداء البروصة المصرية خلال عام 2023 كان الدعم الرئيسي في عملية التحليل الذي دفع الجنيه المصري أمام الدولار، ومنها صعود المؤشر الرئيسي لمستويات قصرت حاجز 30 ألف نقطة.

الخير قادم .. حدث مهم في مصر اليوم بتشريف الرئيس| تفاصيل

خطة 24/25 تستهدف توفير 271.5 ألف وحدة إسكان اجتماعي

ولفت إلى أن هذا هو العامل الرئيسي والأساسي والأول الذي عزز من إيجابية أداء البورصة المصرية خلال الربع الأول من عام 2024 فضلًا عن عامل آخر هام جدا بعد تنفيذ صفقات الاستحواذ داخل البورصة المصرية أدت إلى عملية نوع من جذب كثير من المستثمرين العرب مرة أخرى والأجانب.