كيف حسم الرئيس السيسي الفجوة السلبية التي كانت موجودة في الصعيد.. خبير اقتصادى يوضح

كشف الدكتور محمود عنبر أستاذ الاقتصاد  عن كيفية حسم الرئيس عبدالفتاح السيسي الفجوة السلبية التي كانت موجودة في الصعيد منذ عقود ماضية. 

الزراعة تطلق مشروع لتنمية الصعيد بتمويل 64 مليون دولار

وزير النقل: افتتاح محطة الصعيد للسكك الحديدية في بشتيل بهذا الموعد

استاذ الاقتصاد يكشف عن الآثار السلبية الاقتصادية

وقال استاذ الاقتصاد، خلال مداخلة هاتفية رصدها موقع تحيا مصر، لشاشة اكسترا نيوز، أنه بمقارنة ومراجعة بسيطة لبعض التقارير الخاصة بالدولة المصرية والتي ترصد مؤشرات اداء الاقتصاد الكلي في العام 2014 بمقارنه ما بين اقليم ومحافظه الصعيد ومتوسطة الدولة المصرية بشكل عام ندرك ان هناك كانت فجوه نوعية كبيرة كانت اثارها سلبيه ليست فقط على إقليم الصعيد الذي ترتب عليه الهجرة والنزوح من نقل مصعد الى العاصمه او محافظه الوجه البحري البحث عن الاستثمار مصدر دخل ولكن كانت تسكن وتحمل الخدمات اجهاد اكبر على مستوى الدولة بشكل عام.

استاذ الاقتصاد يكشف استراتيجية الدولة في سد الفجوة في الصعيد

وأوضح ان استراتيجية الدولة التي تمت بالديها منذ بداية برنامج الإصلاح الاقتصادي والتي تركز على فكره التنمية المتوازنة بمعنى انه يتم توزيع المشروعات بالشكل الذي يتوافق مع اعتبارات الجدول الاقتصادية واعتبارات الجدول الاجتماعية بشكل يميل الى نوع اقرب من العدالة في توزيع المشروع ندرك ان كافه المشروعات والمؤسسات كانت لمحافظه الصعيد نصيب الأسد.

استاذ الاقتصاد: حياة كريمة واحدة من أهم المبادرات التي غطت الصعيد

واشار استاذ الاقتصاد، الى حياه كريمة بواحده من اهم المبادرات برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، التي ساعدت في تحقيق واستئناف عمليه التنمية على المستوى العالم في المرحلة الأولى كان المحافظات الصعيد فيها وفي كل المعايير التي وضعت نصيب الاسد ايضا وهو صلاه نحو سامعين بالمئه بها بالاضافه الى ذلك تم انشاء هيئات انشئت خصوصا لتلك الفجوة التنموية باقليم الصعيد مثل هيئه التاميه الصعيد والبرامج الخاصة بالتنمية المحلية والتي تستهدف إقامه عمليه الاستثمار في محفظات الصعيد وبالتالي تم القضاء تماما على فكره الهجره من اقليم الصعيد الى العاصمه لانها اصبح هناك استثماري كبير تم توطين مجموعه من المشروع والصلوات تتوافق مع ما تتميز به كل محافظه وبالتالي تم تحقيق ما يطلق عليه والتنميه المستدامة.