في عيدها السادس.. أحمد القناوي يهنئ التنسيقية: مصنع الكوادر السياسية
ADVERTISEMENT
هنأ النائب أحمد القناوي، أمين عام حزب العدل، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، التنسيقية بمناسبة الذكرى السادسة لتأسيسها، قائلًا: "6 سنوات مرت على تأسيس واحدة من أهم التجارب السياسية في مصر".
النائب أحمد القناوي: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أصبحت مصنعا للكوادر السياسية والتنفيذية والبرلمانية
وتابع النائب أحمد القناوي، في منشور له عبر موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، رصده تحيا مصر: بدأت كمنتدى حواري بين شباب الأحزاب والشباب السياسي المستقل، ثم أصبحت مصنعا للكوادر السياسية والتنفيذية والبرلمانية، وصانعا للسياسات والأطروحات والبرامج الوطنية المدروسة والهادفة.
النائب علاء مصطفى يهنئ تنسيقية الأحزاب بعيدها السادس
ومن جانبه، هنأ النائب علاء مصطفى، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، التنسيقية بمناسبة الذكرى السادسة لتأسيسها.
وتابع النائب علاء مصطفى في منشور له عبر موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، صده تحيا مصر: النجاح هو مجرد بداية والاستمرار في النجاح تحدي يستدعي العمل المستمر، والدؤوب.
وتابع نائب التنسيقية: "نتعهد ببذل كل الجهد من أجل الاستمرار في النجاح والبناء على تلك التجربة الفريدة، من أجل تنمية حقيقية ومستدامة، ورؤية بمفهوم جديد".
وتحل اليوم الذكرى السادسة على تأسيس تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، تلك المنصة التي استطاعت أن تجمع 26 حزبًا سياسيًا، ومئات الشباب السياسي من مختلف الأيديولوجيات والأفكار، في تجربة غير مسبوقة، برهنت على أن الاختلاف قوة، وأن الوطن يتسع للجميع.
تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تعمل بكل كد على تنمية الحياة السياسية والحزبية
وأكدت التنسيقية في بيان لها رصده تحيا مصر، على أنها خلال السنوات الستة عملت بكل كد على تنمية الحياة السياسية والحزبية، من خلال التدريب والتأهيل، وتمكين الشباب في المواقع القيادية، وتنظيم الحوارات المجتمعية والسياسية والورش والفعاليات والندوات، وتوقيع بروتوكولات التعاون مع الجهات والهيئات المختلفة لتبادل الخبرات واستثمار طاقة الشباب.
كما قدمت نموذجاً ناجحاً للقيادة الواعية، من خلال أعضائها نواب المحافظين، ومثالاً للتنوع وأغلبية التأثير من خلال تكتلها النيابي في مجلسي النواب والشيوخ.
وأكدت التنسيقية أن النجاح هو مجرد بداية والاستمرار في النجاح تحدي يستدعي العمل المستمر، والدؤوب.
وإيماناً من التنسيقية بالتطوير المستمر، فإنها تتعهد ببذل كل الجهد من أجل الاستمرار في النجاح والبناء على تلك التجربة الفريدة، من أجل تنمية حقيقية ومستدامة، ورؤية بمفهوم جديد.