كاتبة أردنية: مؤتمر الاستجابة الطارئة لأهلنا في غزة اسم على مسمى
ADVERTISEMENT
أكدت الكاتبة الأردنية نيفين عبدالهادي أن مؤتمر الأردن هو بداية وحجر زاوية لصالح الجانب الإنساني والإغاثي لأهلنا في غزة لتذليل المعنى والكوارث التي نسمع عنها في قطاع غزة والتي تستهدف النساء للأطفال أكثر.
كاتبة أردنية: مؤتمر الاستجابة الطارئة لأهلنا في غزة اسم على مسمى
وقالت الكاتبة الأردنية، خلال مداخله هاتفية رصدها موقع تحيا مصر، لبرنامج مساء دي ام سي المذاع عبر شاشه دي ام سي، كانت اليوم هناك تظاهرة دولية لانقاذ غزة الإنسانية وكون ان هناك أحاديث كاشفة تحديدا خطاب الرئيس السيسي وجلاله الملك عبد الله الثاني كانت بالنقاط وبالحقائق وبالوسائط وبالوضع الدقيق جدا بان ما يحدث في غزه هو كارثه انسانيه وحرب إباده وحرب تجويع وكان هناك نقاط تحدث فيها فخامه الرئيس وجلاله الملك عبد الله الثاني بكيفيه الوصول الى حلول إغاثية وعمليه حقيقيه لأهلنا في غزة.
واكدت الكاتبة الأردنية، على ان ما خرج به المؤتمر اليوم ياخذ جزء كبير من اسم المؤتمر وهو الاستجابة الطارئة لأهلنا في غزة وهو حجر اساس الى ما هو قادم حيث سيكون هناك الكثير من الايجابيات فيما يخص تقديما المساعدات والعون الى غزه واهلها.
واستدراكت كنا في انتظار ان يخرج المؤتمر في النهايه باعلان شيء ايجابي ولكن لم يحدث لذلك ولكن بمجرد حضور الولايات المتحده اليوم في مؤتمر الاردن خطوه ايجابيه هو تحمل رساله من زعماء العرب مؤكده ان حضور اليوم لم يكن حضور عادي او تقليدي من ذلك الحضور سياسي ثقيل جدا وضخم في المعلومه وفي الحقائق وفي الطروحات وبالتالي نستطيع ان ننظر الى الحضور الامريكي بشكل ايجابي الى صالح غزه ابو صالح القضيه الفلسطينيه اللي هي مجرد حضورهم وحمل للرسائل من القيادات العربيه منذ عامه العرب وهو ما يمثل خطوه ايجابيه قد تكون لصالح القادم من ايام بالشان قطاع غزة.
الكاتبة الأردنية تكشف أهمية اللقاءات الجانبية
واشارت الكاتبة الأردنية، أن هناك لقاءات جانبية وحوارات جانبية حملة الكثير من الأهمية والكثير منها ما يجعلنا نتفائل بان القادم ايجابي حيث خرج الكثير واكدوا على ان مؤتمر اليوم هو بدايه لنهايه ماساه غزه وماساه رجوع وحرب الاباده حيث ان غزة لم تعد تنتظر منا الا كلام بان تنتظر من الفعل على ارض الواقع.
الكاتبة الأردنية: الرئيس السيسي والعاهل الأردن تطرقا إلى قضية الضفة الغربية
كما تطرق الرئيس عبد الفتاح السيسي ومالك الارض الى موضوع مهم وهو موضوع الضفة الغربية التي تقف على حافة لا تقل خطوره عن ما يحدث في غزة، وبالتالي اليوم مؤتمر هو بدايه لشيء ايجابي لقادم من افضل سواق بحل ايجابي وهو ما سعد له مصر والاردن اليوم وهو الحل الانساني والإغاثة.