أسرة سمير صبري: بنشكر الرئيس السيسي على اهتمامه بيه وقت مرضه.. ونتمنى توثيق مقتنياته
ADVERTISEMENT
كشفت السيدة ليلى أنسي ابنة خالة الراحل الفنان الكبير سمير صبري عن تفاصيل في حياة الراحل لأول مرة تصرح بها أسرته، وذلك في ذكرى وفاة سمير صبري خلال مداخلة هاتفية مع برنامج السفيرة عزيزة المُذاع عبر شاشة قناة dmc الفضائية.
من أبرز تصريحات السيدة ليلى أنسي هي حديثها عن فترة مرض سمير صبري وكيف كانت تسير حياته كما كشفت عن الجانب الإنساني في حياته الذي لم يعلمه أحد، بالإضافة لتقدمها بالشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على اهتمامه بـ سمير صبري وقت مرضه، ويرصد موقع تحيا مصر تصريحات أسرة الفنان الكبير سمير صبري.
أسرة سمير صبري تقدم الشكر للرئيس السيسي على اهتمامه به وقت مرضه
قامت السيدة ليلى أنسى ابنة خالة الراحل سمير صبري بالحديث عن فترة مرضه وأكدت أن جميع أفراد الأسرة يتوجهون بالشكر للسيد الرئبس عبد الفتاح السيسي وذلك لاهتمامه بالفنان الكبير سمير صبري في وقت مرضه بعد إصابته بالسرطان، حيث قام الرئيس السيسي بنقله من إحدى المستشفيات الخاصة إلى مستشفى المعادي ليتلقى أعلى درجات الرعاية وبالفعل هذا ما حدث وقالت: "بنشكر الرئيس السيسي ربنا يخليه لينا لما عرف ان سمير تعبان نقله من المستشفى الخاصة لمستشفى المعادي وفعلا اهتموا به وكان داخل مش قادر يمشي هما أحيوه بعد ربنا من جديد".
ابنة خالة سمير صبري في ذكرى وفاته: كان بيساعد كل الناس وعمره ماقال
تابعت السيدة ليلى أنسي حديثها عن الراحل سمير صبري وكشفت عن تفاصيل في حياته الشخصية والجانب الإنساني الذي كان يتميز به وأكدت على مساعدته لكل الناس ولأسرته وحرصه على الاهتمام بهم وقالت: "سمير كان بيساعد كل الناس وعمره ماقال إنه ساعد حد اللي بيساعدهم هما اللي كانوا بيحكوا، ولو حد من العائلة مرض هو أول حد بيكون كلم 3,4 دكاترة ويجوا البيت.. حياته زي ماكان وسط المناسبات الاجتماعية كان مع أسرته كده وبيضفي البهجة والفرحة في أي مكان متواجد فيه".
وأضافت: "سمير كان بيحب الحياة وكان دايمًا بيقول لحد آخر لحظة في عمري هفضل استمتع بحياتي وفعلًا لحد قبل وفاته كان بيحب الفرحة وجاله سرطان قبل وفاته بسنة".
أسرة سمير صبري تطلب من وزيرة الثقافة توثيق مقتنيات الراحل
كما تطرقت السيدة ليلى أنسي لتوجه حديثها إلى وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني وتطالب هي وأسرتها بحصول وزارة الثقافة على مقتنيات سمير صبري وتوثيقها وقالت: "سمير كان عنده مكتب خاص به في اسكندرية لكن منعرفش عنه حاجة وهو مكنش بيحكي أي شئ عن شغله ومحدش يعرف عنه حاجة لكن مكتبه كان فيه حلقاته وكل شغله فياريت وزارة الثقافة تفتح المكتب وتأخد حاجاته وشغله ويوثقوه".