شريهان تحتفل بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام: شرفت بلدك وشعبك
ADVERTISEMENT
وجهت الفنانة شريهان، رسالة تنهئة للزعيم عادل إمام بمناسبة عيد ميلاده، حيث نشرت صورة تجمعهما عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
احتفال شريهان بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام
وعلقت شريهان على الصورة الاس يرصدها تحيا مصر قائلة: دمت لنا علم مصري مبدع وعظيم نفتخر به، وكل سنة وأنت طيب يا أسطورة مصرية محترمة مُعلمة وعظيمة لن تتكرر.
شريهان في عيد ميلاد عادل إمام: كتبت تاريخ مُشرف نتعلم منه ونتشرف به
وتابعت، شرفت شعبك وبلدك ومهنتك وزملائك وتلاميذك وعشاق عادل إمام في مصر والوطن العربي والعالم أجمع، أمتعت أجيال وأجيال وكتبت تاريخ مُشرف نتعلم منه ونتشرف به.. تاريخك ورحلة عطائك لا تزال تُسعد وتُعلم وتُعطي متعة وبهجة وسعادة ورسالة إنسانية فنية لكل ناطقي اللغة العربية في العالم أجمع.. رحلتك درس في العطاء والالتزام والاحترام والكلمة المحسوبة والعائلة الجميلة المحترمة والفن والفنان والنجم والرسالة والتاريخ الفني المحترم الممتع المشرف.. كل سنة وعادل إمام الزعيم طيب وبألف خير.
واستطردت: كل ثانية وكل دقيقة وساعة ويوم وسنة في عُمره ونحن بعادل إمام نفتخر وقامتنا ترتفع ونظل به كبار وبألف خير.. كُنت ولا تزال وستظل المواطن والإنسان والفنان والمبدع عادل إمام، دُمت لنا علم مصري مبدع وعظيم نفتخر به.
شريهان: عادل إمام أسطورة مصرية
وسبق وقالت شريهان في عيد عادل إمام الماضي: كل سنة وأنت طيب يا أسطورة مصرية عظيمة لن تتكرر.. شرفت مهنتك وبلدك وشعبك وأمتعت أجيال وأجيال، تاريخك ورحلة عطائك لا تزال تسعد وتعطي متعة وبهجة وسعادة ورسالة لكل ناطقي اللغة العربية.
وتابعت: رحلتك درس في العطاء والالتزام والإحترام والكلمة المحسوبة والعائلة الجميلة المحترمة والفن والفنان والنجم والرسالة والتاريخ الفني المحترم الممتع المشرف.
واختتمت حديثها قائلة: “وكنت ولا تزال وستظل عادل إمام واحد ليس له مثيل.. كل سنة وعادل إمام بخير، دمت لنا ونفتخر بك كـ علم مصري عظيم.
في سياق مختلف، علقت شريهان على وفاة ماجدة صالح راقصة الباليه قائلة: رحلت في سلام وصمت سيدة رائعة، رائدة من سيدات مصر الرائدات، رفعت اسم مصر عالياً من خلال المشاركة في العديد من العروض العالمية في مصر وخارجها، رائدة فن الباليه الأستاذة الدكتورة ماجدة صالح، أشهر وأول راقصة باليه مصرية وعربية، صاحبة أول عرض باليه في تاريخ مصر 1966، مديرة الأوبرا عام 1987، عميد المعهد العالي للباليه القاهرة.
وتابعت: صديقة وزميلة أخي عمر في بدايات مشواره في الحياة عملياً ومهنياً وكانت بداياتهما الأولى معاً في فيلم إبنتي العزيزة، رحمة الله عليه وعليها، أستاذتي وهي أول من وثق فيها أخي وسلمني لها ك مُعلمة وأستاذة عظيمة لي، لها الكثير في شريهان الطفلة والطالبة والفنانة.
وأضافت: ذهبت إليها هاوية حالمه فجعلتني أعشق دراسته، علمتني أخلاق فن الباليه قبل هوايته .. علمتني الالتزام والإتقان وبذل الجهد بضمير وصبر وحب.. في سلام الله ورحمته وفي فردوسه الأعلى إن شاء الله.