عماد الدين حسين: مصر تصدت بكل قوة للخطط الإسرائيلية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية
ADVERTISEMENT
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، إنَّ مصر أقنعت الولايات المتحدة بخطورة الاجتياح الإسرائيلي لرفح لذلك الموقف تغير، موضحاً تكثيف اتصالاتها الدبلوماسية بالتزامن مع القيام بالدور الإنساني في فتح معبر رفح على مدار ساعات اليوم.
عماد الدين حسين: مصر تصدت بكل قوة للخطط الإسرائيلية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية
وتابع «حسين»، خلال مداخلة هاتفية له على شاشة «إكسترا نيوز»: «الدولة المصرية تصدت بكل قوة للخطط الإسرائيلية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية، والدور المصري سابق حتى على الحروب بمعنى أنه بدأ حتى قبل حرب 1948 التي شارك فيها جيش مصر وقتها دفاعاً عن شعب فلسطين، لأن نكبة العرب تاريخها الشهير يوم 15 مايو عام 1948 بإعلان قيام دولة إسرائيلية».
عماد الدين حسين: دور مصر بدأ منذ ثلاثينيات القرن الماضي دفاعا عن أرض فلسطين
وأوضح: «دور مصر بدأ منذ ثلاثينيات القرن الماضي دفاعا عن أرض فلسطين ومحاولة للتصدي للهجرات اليهودية من أوروبا والغرب إلى فلسطين قبل حرب 1948، ولا ننسى ما تعرضت له مصر أيام العدوان الثلاثي عام 1956 وجزء منه دعم مصر للقضية الفلسطينية وموقفها الشهير في المطالبة باستقلال الجزائر من الاستعمار الفرنسي، كما سقط العديد من أبناءها على أرض سيناء في حروب خاضتها 1967 وحرب الاستنزاف ثم انتصار أكتوبر 1973 وإلى الآن لم تتوقف هذه الجهود في دعم القضية الفلسطينية».
رئيس حزب إرادة جيل: القيادة السياسية تسعى بكل قوتها لوقف الدمار في غزة
قال النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل، إنَّ الرئيس عبدالفتاح السيسي يعمل جاهداً وبكل قوة وحكمة لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، لافتاً إلى جهود القيادة السياسية بكل قوة من أجل حل الأزمة لوقف الدمار وتزايد أعداد الضحايا.
وتابع «مطر»، خلال مداخلة هاتفية له على شاشة «إكسترا نيوز»: «نحن داعمين للقيادة السياسية في موقفها الداعم للقضية الفلسطينية بقوة، وهناك تأييد حزبي وسياسي وشعبي كبير لجهود الرئيس السيسي في دعم القضية، ونحن متأكدين من صدق نواياه والدولة المصرية بأجهزتها المعنية تسعى دائماً لحل الأزمة في ظل قيادة حكيمة».
وأكد رئيس حزب إرادة جيل، أنَّ تعاطف شعب مصر مع القضية الفلسطينية والحزن على الأطفال والأبرياء لا مجال للتشكيك فيه، وغير راضين عن تصرفات جيش الاحتلال الخارجة عن أشكال الحروب التقليدية.