تصدر أصوات صرخات من نساء.. طبيعة المسيرات التي طورتها إسرائيل لاصطياد المدنين
ADVERTISEMENT
كشف الإعلامي أسامة كمال عن طبيعة ونوع المسيرات المحرمة التي يستخدمها الكيان الصهيوني لاصطياد المدنيين في غزة من خلال إصدار أصوات استغاثات.
الإعلامي أسامة كمال: يكشف عن طبيعة المسيرات التي يستخدمها الاحتلال
قال الإعلامي أسامة كمال خلال تقديمه لحلقة رصدها موقع تحيا مصر، من برنامج مساء دي ام سي المذاع عبر شاشة دي ام سي، ان قيام إسرائيل بتطوير الاسلحة هو تطور دنئ، حيث قامت بتطوير مسيرات يصدر منها صوت صراخ واستغاثات لاطفال وسيدات من اجل جذبهم وقتلهم بدم بارد بعد صيدا هذا لم يتم السبع عنه قبل ذلك ولا احد في العالم يستطيع فعل ذلك سوى الصهاينة.
الإعلامي أسامة كمال يكشف عن نوع المسيرات التي تصطاد أبناء غزة
واضافت هذه المسيرات التي تم تطويرها تسمى كواد كابتر وقد استخدمها الاحتلال في مخيم النصيرات الذي تحول لانقاذ تامه في قطاع غزه مشيرا الى ان هذه البصيرات هي عباره عن طائرات من نوع هليكوبتر وهي صغيره تستخدم في التصوير والمراقبه وضحت ان هناك الشركه اسرائيليه طورت هذه الطائره المسيره واستخدامها كسلاح لاستهداف الثابته والمتحركه بل وتم تزويدها بسماعات وميكروفات ومكبرات صوت لتصدر اصوات حقيقيه لاستغاثات فلسطينيين وفلسطينيات باللغه العربيه حتى يجذب البدنيين الى هذا الصوت اعتبارا منهم ان هؤلاء بد يحتاجون الى المساعده وما اذ يقترب من الصوت يتم استهدافهم بقلص مباشر.
شهادات المدنيين حول سلاح المسيرات الذي يستخدمه الاحتلال
واكد الإعلامي أسامة كمال، ان الاسلوب الصهيوني هو اسلوب دنيء وليس فقط قتلت بدنيين بل يتم التفنين في قتلهم، يشير الى ان المرصد الاورومتوسط التابع لحقوق الانسان يوثق شهادات مدنيين بان المسيرات ليست فقط تستخدم الصراخ والاستغاثات بلدها، لافتا الى ان شاب من مخيم النصيرات استمع الى اصوات سيدات يصرخ ويطلبون الاستغاثات والمصابين وعده اقتربوا لمساعدتهم تفاجاوا بقيام والسيارات باستهدفه ليستشهد أمامه اثنين باصابات في الرأس.
ومنذ السابع من أكتوبر تواصل "إسرائيل" قصف متواصل على المدنيين في غزة ما أسفر عن استشهاد ما يقرب من 43 ألف شخص معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة لما يقرب من 80 ألف إصابة، باستثناء المفقودين تحت الانقاض.