رئيس محكمة الاستئناف الأسبق يضع الحل للخروج من جدل خروج القاهرة من مركز الحكم
ADVERTISEMENT
قال المستشار بالاكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية اللواء عادل العمدة أن الطائرات المسيرة سلاح جديد وبدا في نهايه السبعينيات من القرن الماضي وبدايه الثمانينيات واستمر في بدايه التسعينات ثم كانت فتره الربيع العربي هي انطلاق مثل هذا السلاح الفتاك.
الدول التي لها باع في استخدام المسيرات
وأوضح المستشار بالاكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية اللواء عادل العمدة، خلال مداخلة هاتفية رصدها موقع تحيا مصر لبرنامج حضرة المواطن من تقديم الاعلامي سيد علي المذاع عبر شاشة الحدث اليوم، ان الاحتلال الاسرائيلي له باع كبير في هذا السلاح بالاضافه الى تركيا وايرانان السبب استخدام هذه الطائرات هو صغر حجمها وتكلفتها البسيطه وتستطيع الهبوط والصعود في عده اجواء وتستكشف وترصد وتستطيع اداره معارك على الارض ولا تحتاج الى جيش لتحريكها بل انها تتحكم في الجيوش حيث انها استطاعت ان توقف في جيوش في الحرب السورية، موضحا أن سلاح جديد وبدا في نهايه السبعينيات من القرن الماضي وبدايه الثمانينيات واستمر في بدايه التسعينات ثم كانت فتره الربيع العربي هي انطلاق مثل هذا السلاح الفتاك.
أنواع الطائرات المسيرة
ولفت المستشار بالاكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية اللواء عادل العمدة، الى انه يوجد الكثير من انواع هذه الطائرات المسيره حيث ان اسرائيل تمتلك هيرلس 450 والايتان وتمتلك هيرون تي بي وهي تستخدم ايضا في تنفيذ عمليات اغتيال كما يوجد منها الطائرات العاليه الجوده التي تحمل متفجرات والكوكتر التي تسمى بشبح الموت الطائر كما ان ايران لم تبتعد كثيرا عن هذا المجال وصنعت شاهد 128.
عيوب الطائرات المسيرة
وأشار الى شاهد الانتحارية وشاهد 149 لفتا الى ان الرادار لا يستطيع اختراقها لان بعض منها يصل الى 10 امتار، حيث تستطيع رادارات اكتشاف الطائرات الكبيرة منها ولكنها لا تستطيع الادارات كشف الطائرات الصغيرة نظرا لبعض المسافة ولكن في النهايه لله غنى عن الطائرات القتاليه الكبيره التي تحمل قنابل عيارية، مشيرة إلى أن سلاح جديد وبدا في نهايه السبعينيات من القرن الماضي وبدايه الثمانينيات واستمر في بدايه التسعينات ثم كانت فتره الربيع العربي هي انطلاق مثل هذا السلاح الفتاك.