هبة الحسين: بوست جوزي وقولتله طلقني.. وهذه حقيقة خضوعي لعملية تجميل

وقعت الإعلامية والفنانة هبة الحسين ضحية حلقة اليوم الخميس الموافق 4 أبريل من برنامج رامز جاب من الآخر الذي يقدمه الفنان رامز جلال عبر قناة Mbc مصر.

هبة الحسين في رامز جاب من الآخر 

وقالت هبة الحسين في تصريحات يرصدها تحيا مصر: عملت عملية تجميل في مناخيري وناوية اعمل في كله.. بوست جوزي وقولتله طلقني احنا مننفعش مع بعض.. ورامز جلال ساخرًا: تقريبا كان واكل توم.

انفصال هبة الحسين 

وكانت قالت هبة حسين في لقاء لها بودكاست أحكي مالك، رداً على سؤال: "مطلقة ولا متزوجة"، لترد: "منفصلة"، مؤكدة أنها راضية عن ما تمر به الآن: "ٌقلت لك راضية"
وكشفت هبة حسين عن حزنها لانفصالها عن زوجها عايض يوسف مؤكدة أنها لم تفقد زوجاً فقط لكنه كان يمثل لها ما هو أكثر من ذلك.

متستاهلهوش.. هجوم على إسراء عبد الفتاح زوجة حمدي الميرغني بعد حلقتهما في رامز جاب من الآخر

وتابعت هبة حسين: "أكيد منفصلة بوجع، أنا ما فقدت زوج، أنت فاهم عمق الموضوع؟ أنا ما فقدت زوج فقط، الزوج يعوض بزوج آخر والزوجة تعوض بزوجة أخرى، أنا فقدت أخ وصديق وحبيب، وكل شيء وشخص توأمي في الصفات والطباع".

هذا وقالت هبة الحسين عن مشاركته في سنوات الجريش خلال تصريحات صحفية: عندما جاءني النص، وهو من سيناريو وحوار الأستاذ محمد النابلسي، أحببت الكلام المكتوب جداً، كما أن وجود المخرج المبدع مناف عبدال، والقديرة حياة الفهد، جميعها عوامل شجعتني على قبول هذا العمل الرائع".

وأضافت: "تحمست كثيراً لكون التجربة جديدة عليّ، فهذه هي المرة الأولى لي أقدم فيها أدواراً تراجيدية، نظراً لأنني اعتدت تقديم الأعمال الكوميدية طوال مسيرتي الفنية، وكنت قد قررت سابقاً ألّا أدخل مجال الكويت إلا مع القمم الفنية، مثلما حدث في السعودية، عندما شاركت مع النجم ناصر القصبي".

وتابعت: "ولذلك رأيتها فرصة أن أدخل بوابة التراجيديا مع القديرة حياة الفهد، وهذا الكاتب المميز والمخرج المبدع، ناهيك عن وجود نجوم كبار خلال العمل تشرفت بالعمل معهم، كما أن "سنوات الجريش"، يُعد أول عمل تراثي أقدمه تعود أحداثه إلى حقبة زمنية بعيدة وهي عام 1940".

وأوضحت، ألعب دور دانا، وهي وحيدة أبويها، وتشاء الأقدار، أن تندلع الحرب العالمية الثانية وهم يقطنون داخل القرية، لتمر عليهم سنوات قاسية، يعانون فيها الجوع والأسى، وهذا أثر كثيراً في دانا، التي كانت تحب إحدى الشخصيات بالعمل، وسافر من أجل جلب الطعام وكل ما يلزم سكان القرية ولم يرجع لها، وفي هذه الأثناء، يضغط عليها أهلها للزواج بغيره لتدخل في أزمات كثيرة مثل الجوع وغضب الوالدين وغيرها، فالجمهور لن يرى ابتسامتي خلال العمل سوى مرة واحدة أو مرتين".