مسلسل مسار إجباري الحلقة 7.. عودة علاقة أحمد داش وعصام عمر وصديقة حبيبة تبرأ صفوت من قتلها

بدأت أحداث مسلسل مسار إجباري الحلقة 7 بـ علي “عصام عمر” الذي يسأل والدته عن رغبته في السفر إلى الخارج لاستكمال باقي مستقبله هناك، فتخبره أنها لن تعترض طريقه وترحب جدا بتلك الفكرة.

مسلسل مسار إجباري الحلقة 7

وانتقلت أحداث مسلسل مسار إجباري الحلقة 7 والتي رصدها موقع تحيا مصر بـ حسين “أحمد داش” وهو مع والدته في الشرفة يتحدثون عن والده وتخبره عنيات “بسمة” بأنها رأت زوجها في الحلم، ويبدأو في تبادل أطراف الحديث فيما بينهم، وبعدها ينتقل المشهد إلى الثنائي وهم ف حيرة وحالة حزن شديدة من أمرهم.

على الجانب الأخر، توجد حنين التي تكن كره وغضب كبير لـ علي بسبب موافقته على العمل في مكتب محاماة رشدي الشامي، بينما تكتشف لما بأن مسعد قتل بعدما ساعدت حسين في العثور على رقم هاتفه.

وتنقل الأحداث تعرض أسرة حسين “أحمد داش” لمشكلة في المصاريف لتذهب عنيات “بسمة” لبيع ذهبها ولكن تقنعها صديقتها بعدم بيع الحلق الخاص بها، على الجانب الأخر توجد شقيقة علي التي توبخها والدتها بسبب ملابسها بعد تعرضها للتحرش.

خديجة تعترف لـ علي بأن صفوت بريء من قتل حبيبة 

ويواصل علي “عصام عمر” في البحث والتحقيق في قضية قتل حبيبة من خلال الاستعانة بـ خديجة التي تذهب إلى مكتب المحاماة حتى تقول أقوالها لـ علي وحنين ولكن تغضب خديجة من أسئلة حنين وتترك المكتب وتذهب وتخبر علي بأنها لن تساعد مجدي حشيش لأنه تعمد خسارة قصية صفوت، فيطلب منها علي أن يثق بها وتقول ما تعرفه له، فتخبره بما قالته لها حبيبة قبل وفاتها وهي وجود شركات أدوية فاسدة وأن الدكتور صفوت بريء من تهمة إعدامه.

شقيقة علي تتعرض للتحرش وحسين ينقذها

وتتعرض ياسمينا العبد والتي تجسد دور شقيقة علي “أحمد داش” للتحرش على يد أحد زملائها في الجامعة ليقوم حسين “أحمد داش” بضربه ضربا مبرحا ويقوم بطمئنة شقيقته لـ يغير عليها علي لكنه يخبره بأنها شقيقته هي الأخرى، على الجانب الأخر يعلم الثنائي بأن كل ما يحدث لهم بسبب العصابة التي تطاردهم لمعرفة السر الذي يخفيه والدهم عنهم.

وتنتهي الحلقة الـ 7 من مسلسل مسار إجباري بـ شجار بين صابرين وفرح “ياسمينا العبد” بسبب أشياء والدها حيث أنها لا تريد أن تتواجد تلك الأشياء في منزلها ولكن ابنتها تريدها، ويقطع حديثهم عنيات “بسمة” التي تقوم بمصالحة فرح، في حين يطلب حسين من حبيبته لما أن تترك العمل على السيارة بسبب شدة الخطورة عليها، لكنها تخبره بأنها لا تخشي شيء وتريد أن تبقى معه حتى النهاية.