مسلسل مسار إجباري الحلقة 4.. أحمد داش وعصام عمر يتحدان ويبحثان في قضية قتل والدهم وحبيبة

رصد مسلسل مسار إجباري الحلقة 4 والتي تم عرضها على شاشة قنوات أون دراما، اتحاد حسين “أحمد داش”، وعلي “عصام عمر” معا للوقوف أمام الشخص الذي يحاربهم.

مسلسل مسار إجباري الحلقة 4

وكشف مسلسل مسار إجباري الحلقة 4 والذي رصده موقع تحيا مصر، اتفاق حسين وعلي على ان يتقابلا في مكان مختلف عن مقر عملهم وقد عثر الثنائي هاتف أحد الأشخاص الذي قام بضربهم لكنهم لم يجدوا أي شيء مفيد به، على الجانب الأخر يوجد عنيات “بسمة”، وإحسان “صابرين” وهم يتحدثان عن الشجار الذي خرج منه أبنائهم أمس وطلب كل منهما من الأخر بأنه في حالة معرفتهم بالسبب يجب أن يتواصلوا على الفور.

أحمد داش وعصام عمر يبحثان في قضية قتل حبيبة

وشهدت الحلقة 4 من مسلسل مسار إجباري بحث حسين “أحمد داش” وعلي “عصام عمر”  في قضية قتل حبيبة من خلال الذهاب إلى صديقتها واخبار علي لها بأنه لديه سر في تلك القضية، ومحاول الوصول إلى طرف خيط على هاتف مسعد ولكن يخبرهم المختص في فك شفرات الهاتف بأن مسعد “محسن منصور” كان لديه مشاكل مرهقة، حيث احتوى هاتفه على فيديوهات وتسجيلات صوتية اباحية، على الجانب الأخر يوجد المحامي الشهير الذي قام بقتل والد حسين وعلي وهو الفنان رشدي الشامي، حيث يحاول ضم علي إلى محاميه في مكتبه الخاص ويستعين بـ حنين حبيبة علي لذلك.

عصام عمر يذهب لمقابلة رشدي الشامي

يقابل علي “عصام عمر” رشدي الشامي ويخبره بأنه يفضل المواهب التي مثله ويخبره بأنه يريده العمل معه في مكتبه، لكنه يخبره بأن لديه منحة في فرنسا فيحاول اخباره بأنه ليس لديه كارنيه نقابة، فيطلب منه العمل كما كان يعمل مع حنين ويطمئنه بأنه سيعطيه راتبا كبيرا يليق به، ويبدأ في إعطائه أولى قضاياه وهي قضية صفوت، لكنه يخبره بأن الأمر صعب عليه بسبب وفاة والده ومسؤولية أشقائه، فيصر المحامي على إعطائه القضية ليخبره بأنه سيحاول.

مسلسل مسار إجباري الحلقة الثالثة.. تعرض أحمد داش وعصام عمر لأزمات بسبب والدهم

أحمد داش يلجأ لـ عصام عمر بسبب ديون والدهم ويتعرضوا للضرب في مسلسل مسار إجباري الحلقة الثالثة

نهاية الحلقة الرابعة من مسلسل مسار إجباري

ورصدت الحلقة الرابعة من مسلسل مسار إجباري أيضا سبب رفض علي القضية التي عرضها عليها رشدي الشامي حيث قال أنه عندما يتم رفضه سيتمسك المحامي به أكثر، على الجانب الأخر يوجد حسين الذي يذهب إلى المستشفى ويتفحص الكاميرات وهناك يكتشف أن والده مات مقتولا ويدخل هو وعلي في صدمة كبيرة، وهنا ينهار علي ويطلب حسين منه أن يترك ملاحقة الأمر بسبب خوفه عليه، لكنها يرفض ويخبره بأنه ما دام شقيقه في ضهره فهو في أمان.