بقوة 5.3 ريختر زلزال يضرب مونتينيجرو
ADVERTISEMENT
ضرب زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر مونتينيجرو، دون أنباء عن وقوع أي إصابات بشرية أو مادية.
وأعلن مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي عن تسجيل زلزال على بعد 76 كيلومترا شمال غربي عاصمة البلاد بودجوريتسا، التي يقطنها 236 ألف نسمة.
وأضاف البيان أن مركز الزلزال وقع على عمق 10 كيلومترات.
زلزال يضرب إسرائيل
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء، بأن زلزال بقوة 3.8 درجة على مقياس ريختر ضرب شمال إسرائيل، يأتي ذلك فيما تشهد مناطق عديدة حول العالم أنشطة زلزالية بعضها قوي ومدمر مثل الزلزال المدمر الذي شهدته تركيا وسوريا العام الماضي وأدى إلى مقتل وإصابة الآلاف وتكبد الدولتين خسائر اقتصادية فادحة، وبعض تكون ضعيفة ولا تحدث دمار .
زلزال يضرب إسرائيل بقوة 3.8 درجة
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الإسرائيلية أن “في الساعة 12:50 ظهرا وقع زلزال شعر به سكان منطقة وادي الحولة - طبريا. التقديرات الأولية لقوته 3.8”.
وأضافت هيئة المسح الجيولوجي أن الزلزال كان على عمق 17 كيلومترا تقريباً.
أونروا: عدد ضحايا الأطفال بغزة يفوق نظراءهم في نزاعات العالم خلال 4 سنوات
وفي سياق آخر، كشف فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا أن عدد الأطفال ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة يفوق عدد الضحايا من الأطفال في أربع سنوات من النزاعات في العالم.
وكتب فيليب لازاريني عبر حسابه على منصة اكس، "أمر مذهل عدد الأطفال الذين أحصي قتلهم في أربعة أشهر فقط في غزة يفوق عدد الأطفال الذين قتلوا على مدى أربعة أعوام في جميع النزاعات في انحاء العالم".
واعتمد لازاريني في منشوره على بيانات الأمم المتحدة التي تظهر أن 12 ألفا و193 طفلا قتلوا في نزاعات حول العالم بين العامين 2019 و2022.
وقال لازاريني إن "هذه الحرب هي حرب على الأطفال، إنها حرب على طفولتهم ومستقبلهم".
وكانت وزارة الصحة في قطاع غزة أفادت باستشهاد أكثر من 12 ألفا و300 طفل في قطاع غزة بين أكتوبر ونهاية فبراير الماضيين.
وارتفع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 31184 شهيدا و72889 مصابا، 72 بالمائة منهم من الأطفال والنساء.
المنسق الأممي لعملية السلام يحذر من كارثة سياسية وأمنية
هذا، وحذر تور وينيسلاند منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، من وقوع "كارثة سياسية وأمنية أوسع نطاقا"، جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، وتصاعد عدم الاستقرار في جميع أنحاء الضفة الغربية.
وقال وينيسلاند، في بيان بشأن الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة: "هناك خطر متزايد من وقوع كارثة سياسية وأمنية أوسع نطاقا. ويجب تجنب ذلك بأي ثمن".
وأضاف "مع بداية شهر رمضان المبارك، دخلنا الآن الشهر السادس من الحرب المدمرة في غزة والتي ستؤثر على الشرق الأوسط لسنوات قادمة. إنني أدعو إلى الحفاظ على الوضع الراهن في الأماكن المقدسة في القدس واحترامه."
وأشار وينيسلاند إلى أن الحرب أدت في غزة إلى تعريض الاستقرار الهش في المنطقة للخطر بشكل كبير.. وقال "يتميز شهر رمضان هذا العام بالأزمة الإنسانية المتدهورة بسرعة وانهيار القانون والنظام في غزة، والعدد المتزايد من الضحايا المدنيين وتصاعد عدم الاستقرار في جميع أنحاء الضفة الغربية".
واختتم منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، بيانه بالقول "بعد أكثر من 150 يوما من الحرب، يجب أن يرى سكان غزة نهاية للفظائع التي ما زالوا يعانون منها".